المصـــــــــــراوية
المصـــــــــــراوية

المصـــــــــــراوية

 
الرئيسيةاليوميةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الطب البديل والتكميلى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
صالح المحلاوى

صالح المحلاوى


اعلام خاصة : الطب البديل والتكميلى 192011_md_13005803803
الجنس : ذكر عدد المساهمات : 18119
تاريخ التسجيل : 15/11/2011
الموقع الموقع : المحلة - مصر المحروسة
العمل/الترفيه : اخضائى اجتماعى
المزاج : متوفي //

الطب البديل والتكميلى Empty
مُساهمةموضوع: الطب البديل(نظرة عامة)   الطب البديل والتكميلى I_icon_minitimeالأربعاء 11 فبراير 2015 - 0:43


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



تعريف الطب البديل

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الطبُّ التَّكميلي هو معالجةٌ يتلقَّاها المريضُ بالتزامن مع المعالجة الطبِّية التَّقليدية.
وتختلف أنماطُ الطبِّ التكميلي تبعاً للثقافات، فما قد يعدُّ معالجةً أساسية في بعض الثقافات لا يكون مُسلَّماً به في ثقافاتٍ أخرى؛ فعلى سبيل المثال:

  • يعدُّ الوخزُ بالإبر Acupuncture إجراءً مِعيارياً في الصين، بينما هو ليس كذلك في الولايات المتَّحدة الأمريكية.
  • كما يعدُّ التَّنويمُ المغناطيسي Hypnosis إجراءً مِِعيارياً في الطبِّ النفسي، بينما لا يكون كذلك في حال استخدامه لعِلاج السَّرطان.

ومن الأمثلة الأخرى على الطبِّ التَّكميلي:

  • اليُوغا Yoga.
  • المسَّاج Massage therapy.
  • العِلاج بالأعشاب Herbal remedies.
  • المُداواة الطَّبيعيَّة Naturopathic medicine.



الأبحاث المجراة للتحقق من كفاءة الطب البديل

إنَّ الكثيرَ من المعالجات التكميلية لم تخضع حتَّى الآن للبحث الأكاديمي لمعرفة مدى أمانها وفعَّاليتها.
لكن جرى تأسيسُ المركز الوطني للطبِّ التكميلي والطبِّ البديل في الولايات المتَّحدة كجزء من المعهد الوطني للصحَّة، وهو يهدف إلى اختبار آمان هذه المعالجات وفعَّاليتها.


هل من الضروري الخضوع لمعالجات الطب البديل؟

يجب التَّفكير بالنقاط التَّالية قبلَ اتِّخاذ القرار باللجوء إلى إحدى وسائل المعالجة التَّكميليَّة:

  • يُلجأ إلى الطبِّ التَّكميلي غالباً لعِلاج مشاكل صحِّية مزمنة أو كإجراءٍ وقائي للحفاظ على الصحَّة، لذا فقد يكون من غير المُجدي أن يُلجَأَ إليه كعِلاج شامل للمرض. كما يجب التأكُّد من فعَّالية العلاج قبلَ الشروع فيه.
  • يجب التأكُّد من مهارة المعالج وخبرته قبلَ التفكير باستشارته.



مخاطر الطب البديل


  • إنَّ ما ينبغي الحذر منه هو أن ننظرَ إلى المعالجةِ التَّكميليَّة كبَديل عن المعالجة الطبِّية التقليديَّة والاستعاضة بها عنها.
  • قد تكون المعالجةُ التَّكميليَّة خطرةً عند تعارضها مع دواء يتناوله المريض، لذا يجب استشارة الطبيب دوماً قبلَ اللجوء لأيَّة معالجة تَكميليَّة.
  • إنَّ ممارسةَ الطبِّ التكميلي ليست على الدرجة نفسها من الانضباط والتحكُّم اللذين يتمتَّع بِهما الطبُّ التقليدي، وبذلك يجب على المريض توخِّي أعلى درجات الحذر عندَ طلبه للمعالجة التكميليَّة.
  • يُحتمَل أن يكونَ بائع الأدوية التَّكميليَّة أو مُمارِس الطبِّ التكميلي مُخادِعاً إذا لاحظ المريض:

    • أنَّ المعالجَ يطلب مبلغاً كبيراً كدفعة أولى.
    • أنَّ المعالجَ يَعِد بنتائج سريعة ومبهرة.
    • أنَّ المعالج قد نصحه بعدم الثقة بنصائح الطبيب.





منافع الطب البديل

تكمنُ إحدى مَنافِع المعالجة التكميليَّة في اتِّباع منهج شُمولي في العلاج، فقد يُمضي المعالِج أكثرَ من ساعة مع المريض مُتَحرِّياً عن صحَّته وعن حياته وعاداته، ممَّا يجعل المريض أكثرَ ثقةً بالشخص المعالِج وبشفاء حالته.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صالح المحلاوى

صالح المحلاوى


اعلام خاصة : الطب البديل والتكميلى 192011_md_13005803803
الجنس : ذكر عدد المساهمات : 18119
تاريخ التسجيل : 15/11/2011
الموقع الموقع : المحلة - مصر المحروسة
العمل/الترفيه : اخضائى اجتماعى
المزاج : متوفي //

الطب البديل والتكميلى Empty
مُساهمةموضوع: الطرخون   الطب البديل والتكميلى I_icon_minitimeالأربعاء 11 فبراير 2015 - 0:40



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





مُقَدِّمة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تعدُّ أَوراقُ الهندباء Dandelion greens صالحةً للأكل، وهي مصدرٌ غَني بالفيتامين أ. وقد استُخدمت الهندباءُ في كثيرٍ من الأنظمة الدَّوائيَّة التَّقليدية، بما في ذلك الطبُّ العربِي وطب الأمريكيين الأصليين.
الأسماء الشَّائعة ـ الهندباء dandelion، سنُّ الأسد lion's tooth، الكرة المنفوشة blowball.
الاسم اللاتيني ـ الطَّرخشقون المَخزَنِي Taraxacum officinale.


مكونات الطرخون

يحتوي جذرُ الهندباء على الكثير من ثلاثيَّات التِّربينات triterpenes، بما في ذلك التَّاركسول taraxol والتَّاركسيرول taraxerol والتَّاراكساتيرول taraxasterol ... إلخ، والستيرولات sterols (الستيماستيرول stigmasterol وبيتا سيتوستيرول β-sitosterol) والإنولين inulin (بنسبة 25٪)، وعلى سَكاكِر (مثل الفركتوز والغلوكوز) وبِكتين pectin وغلوكوزيدات glucosides وكولين choline وحموض فينوليَّة phenolic acids (مثل حمض الكافييك caffeic) وصمغ وفيتامينات. وتحتوي الأزرهارُ على كاروتينويدات carotenoids وحموض دهنيَّة وفلافونويدات flavonoids وحُموض الكوماريك coumaric acids. كما تحتوي الأوراقُ على كاروتينويدات وفيتامينات ومواد مرَّة أو لاذعة.


استخدامات الطرخون


  • أكثر ما استُخدمت الهندباءُ تاريخياً في عِلاج أمراض الكبد، وأمراض الكلى، ومشاكل الطِّحال. كما استُخدمت بشكلٍ أقل شيوعاً في معالجة مشاكل الجهاز الهضمي والأمراض الجلدية.
  • واليومَ، يجري استخدامُ الهندباء من قِبل بعض النَّاس كمُنشِّطٍ أو مقوٍِّ tonic للكبد أو الكُلى، ومدرٍّ للبول، ولعِلاج مشاكل الجهاز الهضمي الخفيفة.

 


كيف يجري استخدام الطرخون؟

تُستخدَم أوراقُ وجُذور الهندباء، أو النَّبات بكامله، طازجةً أو مُجفَّفة في مشروبات الشاي، أو بشَكل كَبسولات أو مُستَخلَصات. كما تُستعمَل أوراقُ الهندباء في السَّلطات أو بشكل أوراقٍ مطبوخة.


فوائد الطرخون

ليس هناك أدلَّةٌ عِلميَّة دامغة على استِخدام الهندباء في عِلاج أيَّة حالةٍ طبِّية. 


الآثارُ الجانبيَّة والتَّحذيرات


  • يعدُّ استخدامُ الهندباء آمناً بشكلٍ عام. ومع ذلك، كانت هناك تَقاريرُ نادرةٌ عن حُدوث اضطرابٍ في المعدة وإسهال، كما لوحظت إصابةُ بعض النَّاس بتحسُّس تجاه هذا النَّبات.
  • يجب أن يتجنَّبَ المصابون بالتهاب أو عَدوَى المرارة، أو بانسداد القنوات الصَّفراوية، استخدامَ الهندباء.
  • لذلك، يجب إخبارُ جَميع مقدِّمي الرِّعاية الصحِّية حولَ أيَّة معالجات تكميليَّة أو بَديلة يستخدمها المريضُ، وإعطاؤهم صورة كاملة عمَّا يفعله لتدبير حالته الصحِّية. وهذا ما يُساعد على ضَمان رعايةٍ منسَّقة وآمنة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صالح المحلاوى

صالح المحلاوى


اعلام خاصة : الطب البديل والتكميلى 192011_md_13005803803
الجنس : ذكر عدد المساهمات : 18119
تاريخ التسجيل : 15/11/2011
الموقع الموقع : المحلة - مصر المحروسة
العمل/الترفيه : اخضائى اجتماعى
المزاج : متوفي //

الطب البديل والتكميلى Empty
مُساهمةموضوع: الصويا   الطب البديل والتكميلى I_icon_minitimeالأربعاء 11 فبراير 2015 - 0:35



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





مُقَدِّمة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كان الصُّويا Soy، وهو نباتٌ من فَصيلة البازلاء pea family، شائعاً في الأطعمة الآسيوية منذ آلاف السِّنين؛ وقد وَجدَ طريقَه إلى الوجبات الأمريكيَّة الحديثة والمضافات الغذائيَّة food additives. يحتوي فولُ الصويا Soybeans، وهو بذورٌ لنَبات الصُّويا غنيَّةٌ بالبروتين، على الإيزوفلافونات isoflavones ـ مركَّبات مماثلة لهرمون الإستروجين الأنثوي. ونُسلِّط الضوءَ هنا على ما هو معروف عن فول الصُّويا عندَ استِخدامه لدى البالغين لأغراض صحِّية.
الأسماءُ الشَّائعَة ـ الصُّويا soy.
الاسمُ اللاتينِي ـ جليسين ماكس Glycine max.


مُكوِّناتُ الصُّويا

تحتوي بذورُ الصُّويا على البروتين بنسبة 40٪، والزيت بنسبة 20٪؛ بينما يتكوَّن المتبقِّي من محتواها على الكربوهيدرات بنسبة 35٪، والرَّماد بنسبة 5٪. ويعدُّ بروتين الصُّويا ذوَّاباً نسبياً بالحرارة.


استخدامات الصويا

يَستخدم الناسُ مُنتَجات فول الصُّويا للوقاية أو المعالجة من مجموعة مختلفة من الحالات الصحِّية، بما فيها ارتفاعُ مستويات الكولستيرول، وأعراض انقطاع الطمث (في سنِّ اليأس) مثل الهبَّات السَّاخنة hot flashes، وهَشاشة العِظام، ومشاكِل الذَّاكرة، وارتِفاع ضغط الدم، وسَرطان الثَّدي وسرطان البروستات.


كيف يَجري استخدامُ الصُّويا؟


  • تتوفَّر الصُّويا بشكل مُكمِّلات غِذائيَّة، بأشكال مثل الأقراص والكبسولات. وقد تحتوي هذه المُكمِّلاتُ على الإيزوفلافونات أو بروتين الصُّويا أو كليهما.
  • يمكن طَهيُ فول الصُّويا وأَكلُه أو استِخدامُه في صنع طعام يُدعى التُّوفو tofu (لبن أو روب الصُّويا)، وحَليب الصويا، وغيرهما من الأطعمة. كما أنَّ الصُّويا تُستخدَم أحياناً كمادَّة مُضافَة في مختلف الأطعمة المصنَّعة أيضاً، بما في ذلك السلعُ المخبوزة (المعجَّنات) والجبن والمعكرونة (الباستا).



فوائد الصويا


  • تُشير البحوثُ إلى أنَّ الاستهلاكَ اليومي من بروتين الصُّويا ربَّما يُنقِص قليلاً من مستويات الكولستيرول السيِّئ (كولستيرول البروتين الشَّحمِي الخَفيض الكَثافة LDL).
  • كما تُشير بعضُ الدِّراسات إلى أنَّ مكمِّلات الصويا من الإيزوفلافونات قد تُقلِّل الهبَّات السَّاخنة لدى النساء بعد انقطاع الطمث أو سنِّ اليأس. ومع ذلك، كانت النتائجُ مُتَضاربة.
  •  ليسَ هناك ما يَكفي من الأدلَّةِ العلميَّة لتَحديد ما إذا كانت مكمِّلاتُ الصُّويا فعَّالةً في أيَّة استِخداماتٍ صحِّية أخرى.
  •  تَدعَم بعضُ المراكِز إجراءَ المزيد من الدِّراسات عن الصُّويا، بما في ذلك تأثيرُها في أمراض القلب والأوعية الدَّموية وسَرطان الثَّدي، وفي الأعراض وفقدان العظام المتعلِّقين بسنِّ اليأس.



الآثارُ الجانبيَّة والتَّحذيرات


  • تعدُّ الصُّويا آمنةً بالنسبة لمعظم النَّاس عندَ استخدامها كغذاءٍ، أو عندما تُؤخَذ لفترات قصيرة كمكمِّل غذائي.
  • قد تحدث مَشاكِلُ بسيطةٌ في المعدة والأمعاء، مثل الغثيان والنفخة المعويَّة (التطبُّل) والإمساك.
  • كما يمكن أن تحدثَ تفاعلاتٌ تَحسُّسية، مثل الطفح الجلدي ومشاكل التنفُّس، في حالاتٍ نادرة.
  • لم تتَّضح سَلامةُ استخدامُ إيزوفلافونات الصُّويا على المدى البَعيد؛ فهناك أدلَّةٌ متضاربَة حولَ ما إذا كان استِخدامُ مُكمِّلات الإيزوفلافونات يمكن أن يَزيدَ بمرور الوقت من خطر فرط تنسُّج بطانة الرَّحِم endometrial hyperplasia (حدوث سَماكَة في بطانة الرَّحِم يمكن أن تؤدِّي إلى الإصابة بالسَّرطان). ولكنَّ الدِّراساتِ لم تُظهِر أيَّ تأثير للصُّويا الغذائيَّة (الصُّويا المُستخدَمة كطعام) في خطر فرط تنسُّج بطانَة الرَّحم.
  • لا يزالُ الدَّورُ المحتمَل للصُّويا في خطر الإصابة بسَرطان الثَّدي غيرَ مؤكَّد. ولكن، إلى حين معرفة المزيد عن تأثير الصُّويا في مستويات هرمون الإستروجين، ينبغي للنِّساء اللواتي لديهن أو يُعانين من زيادة خطَر الإصابة بسرطان الثَّدي أو غيره من الحالات الحسَّاسة لهذا الهرمون (مثل سرطان المبيض أو الرَّحِم) أن تكنَّ حَذراتٍ بشكل خاص من استِخدام الصُّويا، مع مناقشة الموضوع مع مقدِّمي الرِّعاية الصحِّية.
  •  لذلك، يجب إخبارُ جَميع مقدِّمي الرِّعاية الصحِّية حولَ أيَّة معالجات تكميليَّة أو بَديلة يستخدمها المريضُ، وإعطاؤهم صورة كاملة عمَّا يفعله لتدبير حالته الصحِّية. وهذا ما يُساعد على ضَمان رعايةٍ منسَّقة وآمنة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صالح المحلاوى

صالح المحلاوى


اعلام خاصة : الطب البديل والتكميلى 192011_md_13005803803
الجنس : ذكر عدد المساهمات : 18119
تاريخ التسجيل : 15/11/2011
الموقع الموقع : المحلة - مصر المحروسة
العمل/الترفيه : اخضائى اجتماعى
المزاج : متوفي //

الطب البديل والتكميلى Empty
مُساهمةموضوع: الصبار   الطب البديل والتكميلى I_icon_minitimeالأربعاء 11 فبراير 2015 - 0:31



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





مقدِّمة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يمكن إرجاعُ استعمال نَبات الصَّبْر إلى 6000 سنة سابقة، منذ أيَّام المصريين القُدماء، حيث حيث كان هذا النَّباتُ يُرسَم على المنحوتات الحجريَّة؛ وقد عُرِفَ باسم "نبات الخلود plant of immortality"، كما كان يُقدَّم كهديةٍ عندَ دفن الموتى من الفراعنة.
الأسماء الشَّائعة ـ الأَلوة الحقيقيَّة (الصبَّار) aloe vera، الأَلوة أو الصَّبر، ونَبتة الحرارة burn plant، زنبق الصحراء lily of the desert، مَرارة الفيل elephant’s gall.
الأَسماء اللاتينيَّة ـ الصبَّار Aloe vera ، الألوة البَربدنسيَّة Aloe barbadensis.


استخدامات الصبار


  • كان الصبَّارُ يُستخدَم مَوضعياً بشكلٍ تقليدي لمداواة الجروح والأمراض الجلدية المختلفة، وفموياً كمُليِّن laxative.
  • واليوم، بالإضافَة إلى الاستِخدامات التقليديَّة، يَتناول الناسُ الصبَّارَ عن طَريق الفَم لعِلاج مجموعةٍ مختلفَة من الحالات، بما في ذلك السكَّريُّ والرَّبوُ والصَّرع والتهاب المفاصِل التنكُّسي (الفُصال العَظمي أو خشونَة المفصل) osteoarthritis. كما يَستخدِم الناسُ الصبَّارَ موضعياً لمعالجة التِهاب المفاصِل التنكُّسي والحروق وحُروق الشَّمس والصدفيَّة psoriasis.
  • يمكن العثورُ على هُلام الصبَّار Aloe vera gel في مئات المنتجات الجلديَّة، بما في ذلك الدَّهونات lotions والواقيات الشمسيَّة sunblocks.
  • لقد صادقت إدارةُ الأغذية والأدوية الأمريكيَّة Food and Drug Administration (FDA) على استِعمال الصبَّار كمنكِّهٍ طَبيعي للطَّعام.



كيف يُستخدَم الصبَّار؟


  • تحتوي أوراقُ الصبَّار على هُلام شفَّاف كثيراً ما يُستخدَم كمرهمٍ مَوضِعي.
  • يمكن استخدامُ الجزء الأخضر من الأوراق، والذي يُحيط بالهلام، لإنتاج عصير أو مادَّة جافَّة (تُسمَّى اللاتكس latex) يجري تناولهما عن طَريق الفم.



فوائد الصبار


  • يحتوي لاتكس الصبَّار على مركَّباتٍ مليِّنة قويَّة. وقد أَجازت إدارةُ الأغذية والأدوية الأمريكيَّة مُنَتَجاتٍ أو مُستحضَرات مَصنوعَة مع المكوِّنات المختلفة للصبَّار (الآلوين aloin والآلوئيمودين aloe-emodin والباربالوين barbaloin) في وقتٍ من الأوقات كمُليِّنات أو مُسهلات عن طَريق الفم تُصرَف من دون وصفةٍ طبِّية. ولكنَّها، في عام 2002 ، طلبت سحبَ جَميع مُستحضَرات الألوة أو الصبَّار المليِّنة هذه من السوق الأمريكيَّة أو إعادة تحضيرها، لأنَّ الشركات التي تُصنِّعها لم تُقدِّم بيانات السَّلامة اللازمَة.
  • تُبيِّن الدِّراساتُ التَّمهيديَّة أنَّ هُلامَ الصبَّار الموضعي قد يساعد على التِئام الحروق والسَّحجات. ولكنَّ إحدى الدِّراسات أظهرت أنَّ هُلامَ الصبَّار يمنع التئامَ الجروح الجراحيَّة العَميقَة. كما لم يُظهِر هلامُ الصبَّار أنَّه يقي من الحروقِ النَّاجمة عن المعالجة الإشعاعيَّة.
  • ليسَ هناك ما يكفي من الأدلَّة العلميَّة التي تدعم استعمالَ الصبَّار في أيَّة استِخداماتٍ أخرى.



التَّأثيراتُ الجانبيَّة والتَّحذيرات


  • لا يَتَرافق استخدامُ الصبَّار موضعياً مع آثار جانبيَّة واضحة.
  • هناك ما يُشير بوضوح، حسب إحدى الدِّراسات، إلى أنَّ تَناولَ الخلاصة الورقيَّة الكامِلة غير المنـزوعة اللَّون decolorized لنَبات الصبَّار عن طَريق الفم ينطوي على نَشاط مُسرطِن carcinogenic activity في ذكور الفئران وإناثها، بالنسبة إلى أورام الأمعاء الغليظة. وليسَ هناك ما يدعو إلى استِبعاد حدوث مثل هذا التأثير لدى الإنسان حسب هذه الدِّراسة. ومع ذلك، هناك حاجةٌ إلى مزيد من المعلومات لتَحديد المخاطِر المحتملة على البشر.
  • لقد ذُكر حدوثُ مغص في البَطن وإسهال بعدَ استِخدام الصبَّار عن طريق الفم.
  • يمكن أن يؤدِّي الإسهالُ النَّاجم عن التَّأثير المليِّن للصبَّار، المُعطى عن طريق الفم، إلى نقص امتِصاص العَديد من الأدوية.
  • يجب أن يكونَ المصابون بداء السكَّري، والذين يَستخدمون أدويةً لخفض نسبة الغلوكوز أو السكَّر في الدَّم، حَذرين إذا كانوا يتناولون الصبَّارَ عن طريق الفم في الوقت نفسه، لأنَّ الدِّراساتِ الأوَّليةَ تُشير إلى أنَّ الصبَّارَ قد يُنقِص مستويات السكَّر في الدم أيضاً.
  • كانت هناك تَقاريرُ عن حالاتٍ قليلة من التهاب الكبد الحاد بسبب الصبَّار المُستعمَل عن طَريق الفم. ومع ذلك، فإنَّ الأدلَّةَ على ذلك ليست مؤكَّدة.
  • لذلك، يجب إخبارُ جَميع مقدِّمي الرِّعاية الصحِّية حولَ أيَّة معالجات تكميليَّة أو بَديلة يستخدمها المريضُ، وإعطاؤهم صورة كاملة عمَّا يفعله لتدبير حالته الصحِّية. وهذا ما يُساعد على ضَمان رعايةٍ منسَّقة وآمنة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صالح المحلاوى

صالح المحلاوى


اعلام خاصة : الطب البديل والتكميلى 192011_md_13005803803
الجنس : ذكر عدد المساهمات : 18119
تاريخ التسجيل : 15/11/2011
الموقع الموقع : المحلة - مصر المحروسة
العمل/الترفيه : اخضائى اجتماعى
المزاج : متوفي //

الطب البديل والتكميلى Empty
مُساهمةموضوع: الشاى الأخضر   الطب البديل والتكميلى I_icon_minitimeالأربعاء 11 فبراير 2015 - 0:14


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]






مُقدِّمة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يجري إنتاجُ جميع أنواع الشَّاي (الأخضر والأسود black، وأولونج أو الشَّاي الصيني التَّقليدي oolong) من نبات الكاميليا الصِّيني Camellia sinensis plant باستِخدام أساليب مختلفَة. يجري تَبخيرُ الأوراق الطَّازجة نبات الكاميليا الصِّيني لإنتاج الشَّاي الأخضر.
الأسماء الشَّائعة ـ الشَّاي الأخضر green tea، الشَّاي الصيني Chinese tea، الشَّاي اليابانِي Japanese tea.
الاسم اللاتيني ـ الكاميليا الصِّيني Camellia sinensis.


مكوِّناتُ الشَّاي الأخضر‏


  • الكاتيكينات Catechins.
  • الكافيين Caffeine.
  • الثيانيين Theanine.
  • السَّابونينات Saponins.
  • الفلور Fluorine.
  • حَمضُ الغامَّا أمينوبوتيريك γ-aminobutyric acid (GABA).
  • معادة، مثل البوتاسيوم والكالسيوم والفُسفور والمغنيزيوم ... إلخ.
  • الكلوروفيل (اليَخضور) Chlorophyll.



استخدامات الشاي الأخضر


  • استُخدِم الشَّايُ الأخضر ومُستَخلَصات الشَّاي الأخضر، مثل أحد مُكوِّناته وهو غالاَّت الإيبيغالوكاتيكين Epigallocatechin gallate (EGCG)، للوِقاية والعلاج من مجموعة مختلفة من السَّرطانات، بما في ذلك الثَّديُ والمعدَة وسرطانات الجلد.
  • ·        كما استُخدمَ الشَّاي الأخضر ومُستخلصاتُه أيضاً لتحسين الانتباه العقلي، والمساعدة على إنقاص الوزن، وخفض مستويات الكولستيرول ، وحماية الجِلد من أضرار أشعَّة الشمس.



كيف يُستعمَل الشَّاي الأخضر؟

يُخمَّر الشَّايُ الأخضر ويُؤخَذ كشَراب عادةً. كما يمكن تَناولُ مُستخلصاتِه بشكل كبسولات، ويُستخدَم في المستحضَراتِ الجلديَّة أحياناً.


فوائد الشاي الأخضر


  • تُشير الدِّراساتُ المختبريَّة إلى أنَّ الشَّاي الأخضر قد يساعد على الوقايةِ من بعض أنواع السَّرطان أو الإبطاء من نُموِّها، ولكنَّ الدِّراساتِ على النَّاس أظهرت نَتائجَ مُتَباينة.


  • تُشير بعضُ الأدلَّة إلى أنَّ استِخدامَ مُستَحضرات الشَّاي الأخضر يُحسِّن اليقظةَ أو الانتباه العَقلي، بسبب محتواها من الكافيين caffeine على الأرجح. ولكن، لا تُوجَد مُعطَياتٌ موثوقة بما فيه الكفاية لتَحديد ما إذا كان الشَّايُ الأخضر يمكن أن يساعدَ على إنقاص الوزن، وخفض مستويات الكولستيرول في الدم، أو حماية الجلد من أضرار أشعَّة الشَّمس.


  • تُوصي بعضُ المراكز العلميَّة بإجراء المزيد من الدِّراسات لمعرفة المزيد حولَ مكوِّنات الشَّاي الاخضر وتأثيراتِها في حالاتٍ مرضيَّة، مثل السَّرطان والسكَّري وأمراض القلب.



التَّأثيراتُ الجانبيَّة والتَّحذيرات


  • يعدُّ الشَّايُ الأخضر آمناً بالنسبة لمعظم البالغين عندَ استخدامه بكمِّياتٍ معتدلة.
  • هناك بعضُ التَّقارير عن حدوث مَشاكِل في الكبد عندَ الأشخاص الذين يَتَناولون مُستَخلَصات الشَّاي الأخضر المركَّز؛ ولكن، لا يبدو أنَّ هذه المشكلةَ مُرتبطةً بمَنقوع الشَّاي الأخضر أو الأشربة المُحضَّرة منه. وعلى الرغم من أنَّ هذه الحالاتِ نادرةٌ جداً، وأنَّ الأدلَّةَ فيها ليست قاطِعَة، غير أنَّ الخبراءَ يرون أنَّ مُستَخلَصاتِ الشَّاي الأخضر المركَّز يجب أن تُؤخَذ مع الطَّعام، وأنَّه يجب التوقُّفُ عن استِخدامها واستِشارة طبيب الرِّعاية الصحِّية إذا كانت لديهم اضطراباتٌ في الكبد أو ظهرت عندهم أعراض لمشاكِل كبديَّة، مثل ألم البطن أو البول الدَّاكن أو اليرقان.
  • يحتوي الشَّايُ الأخضر ومُستَخلصاتُه على مادَّة الكافيين؛ والكافيين يمكن أن يسبِّب الأرقَ أو القلقَ والتهيُّج، أو اضطرابات المعدَة والغثيان والإسهال، أو التبوُّل المتكرِّر في بعض الناس.
  • يحتوي الشَّايُ الأخضر على كمِّياتٍ صغيرة من الفيتامين K، ممَّا قد يجعل العَقاقيرَ المضادَّة للتخثُّر - مثل الوارفارين - أقلَّ فعَّالية.
  • ولذلك، يجب إخبارُ جَميع مقدِّمي الرِّعاية الصحِّية حولَ أيَّة معالجات تكميليَّة أو بَديلة يستخدمها المريضُ، وإعطاؤهم صورة كاملة عمَّا يفعله لتدبير حالته الصحِّية. وهذا ما يُساعد على ضَمان رعايةٍ منسَّقة وآمنة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صالح المحلاوى

صالح المحلاوى


اعلام خاصة : الطب البديل والتكميلى 192011_md_13005803803
الجنس : ذكر عدد المساهمات : 18119
تاريخ التسجيل : 15/11/2011
الموقع الموقع : المحلة - مصر المحروسة
العمل/الترفيه : اخضائى اجتماعى
المزاج : متوفي //

الطب البديل والتكميلى Empty
مُساهمةموضوع: السنامكى   الطب البديل والتكميلى I_icon_minitimeالأربعاء 11 فبراير 2015 - 0:03



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





مُقدِّمة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
السَّنا senna هو عُشبَةٌ، تُستخدَم أوراقُه وثمارُه في تحضير الدَّواء. ولكن، يَبدو أنَّ ثمارَ السَّنا ألطفُ من أَوراقِه. وهذا ما دفعَ رابطةَ المُنتَجات العشبيَّة الأمريكية American Herbal Products Association (AHPA) إلى التَّحذيرِ من الاستِخدام طَويل الأمد لأَوراق السَّنا، ولكن ليس من ثِمار السَّنا. كما يُوصى بتجنُّب استِخدام السَّنا  إذا كان الشَّخصُ يَشكو من ألم في البَطن أو إسهال. ولابدَّ من استِشارة أحد مُقدِّمي الرِّعاية الصحِّية قبلَ الاستِعمال إذا كانت المرأةُ حامِلاً أو مُرضِعة. كما ينبغي التوقُّفُ عن استِخدام السَّنا  في حالة الإسهال أو البراز المائي، وألاَّ يَتَجاوزَ المريضُ الجرعةَ الموصى بها، وأن يَتجنَّب الاستِخدامَ على المدى الطَّويل.
الأَسماء الشَّائِعة واللاتينيَّة ـ السَّنا السَّكَندري Alexandrian Senna (Alexandrinische Senna, Senna alexandrina)، السَّنا أو الكاسيا Casse (Cassia)، السَّنا ذو الأوراق الإبريَّة Cassia acutifolia، السَّنا السنِّانِي Cassia lanceolata، السَّنا المتزوِّي الأَوراق Cassia angustifolia ، سَنا الكاسيا Cassia senna، السَّنا الهندي Indian Senna، سَنا الخرطوم Khartoum Senna، أَوراق السَّنا Sennae Folium، ثِمار السَّنا Sennae Fructus، السِّينوزيدات Sennosides، السَّنا الحَقيقي True Senna.


مُكوِّناتُ السَّنا

تحتوي نَبتةُ السَّنا على مشتقَّات الأَنثراسين anthracene، لاسيَّما السِّينوزيدات Sennosides. كما تحتوي الأوراقُ على مَقادير صَغيرَة من الأَنثراكينونات anthraquinones (مثل الريين rhein، الأَلويمودين aloe-emodin، الكريزوفانول chrysophanol).


استخدامات السنا


  •  السَّنا مُليِّنٌ يُعطى من دون وَصفَة؛ فهو يُستخدَم لعلاج الإمساك، وكذلك لإفراغ أو تَنظيف الأمعاء قبل إجراء الاختبارات التَّشخيصيَّة، مثل تَنظير القولون colonoscopy (فَحص القولون بالمنظار).
  • كما يُستخدَم السَّنا في مُعالجةِ مُتَلازمَة القولون المُتَهَيِّج (مُتَلازمة القولون العصبِي) irritable bowel syndrome (IBS)، والبَواسير، وإنقاص الوزن.



فوائد السنا

نذكر فيما يلي درجاتِ كَفاءة السَّنا استِناداً إلى الدِّراساتِ العِلميَّة:
من المرجَّح أن تكونَ عشبةُ السَّنا فعَّالةً في:

  • الإِمساك، حيث إنَّ تَناولَ السَّنا عن طَريق الفَم فعَّالٌ في عِلاج الإمساك على المدى القصير، حيث يُعطى السَّنا من دون وصفة للبالغين والأطفال بعمر سَنتين وما فوق. ولكن في الأطفال الذين تتراوح أعمارُهم ما بين 3-15 سنة، قد تكون الزيوتُ المعدنيَّة ودواء اللاكتولوز lactulose أكثرَ فعَّالية من السَّنا. أمَّا في كِبار السنِّ، فيُعدُّ بِزرُ القَطُوناء (السِّيليوم) psyllium مع السَّنا أكثرَ فعَّاليةً من اللاكتولوز في عِلاج الإمساكِ المستمر.

قد تكون عُشبةُ السَّنا فعَّالةً في:

  • تَحضير الأمعاء قبلَ تَنظير القولون؛ حيث يمكن أن يكونَ أخذُ السَّنا عن طَريق الفم فعَّالاً في تنظيف الأمعاء قبلَ هذا الإجراء الطبِّي؛ ومع ذلك ، قد تكون فُسفات الصوديوم sodium phosphate أو غليكول البولي إيثيلين polyethylene glycol أكثرَ فعَّالية.

لا توجَد أدلَّةٌ كافية على فعَّاليةِ عُشبة السَّنا في الحالات التَّالية:

  • البواسير.
  • مُتَلازمَة القولون المُتَهَيِّج.
  • إنقاص الوزن.
  • حالات مرضيَّة أخرى.

ولذلك، هناك حاجةٌ إلى مَزيد من الأدلَّة لتَقييم فعَّالية السَّنا لهذه الاستِخدامات.


آليَّة عَمَل السَّنا

يحتوي السَّنا على عَددٍ من المواد الكيميائيَّة التي تُسمَّى السِّينوزيداتsennosides ؛ وهي موادُّ تُهيِّج بطانةَ الأمعاء، ممَّا يؤدِّي إلى تأثيرٍ مُليِّن.


التَّأثيراتُ الجانبيَّة والتَّحذيرات


  • من المرجَّح أن تكونَ نَبتةُ السَّنا آمنةً بالنسبةِ لمعظم البالغين والأطفال فوق عمر سنتين عند استِخدامها على المدى القَصير. ولكنَّها يمكن أن تُسبِّبَ بعضَ الآثار الجانبيَّة، بما في ذلك الاِنزعاجُ في المعدة والمغص والإسهال.
  • يجب ألاَّ يُستخدَمَ السَّنا لأكثر من أسبوعين، حيث يمكن أن يَتسبَّبَ استِخدامُه المَديد في اضطراب الوظيفةِ الطبيعيَّة للأمعاء، وقد يُسبِّب اعتماداً على المسهلات والمليِّنات. كما أنَّ الاستخدامَ على المدى البعيد يمكن أن يؤدِّي أيضاً إلى تَغييرٍ في مقدار أو تَوازُن بعض المواد الكيميائيَّة في الدَّم (الشَّوارد أو الكَهارِل electrolytes)، ممَّا يمكن أن يقودَ إلى اضطراباتٍ في وظيفة القلب، وضَعف في العضلات، وضرر في الكبد، فضلاً عن آثار ضارَّة أخرى.
  •  الحمل والرَّضاعة: قد يكون السَّنا آمناً خِلال فترة الحمل والرضاعَة عندَ استخدامه على المدى القصير. ولكن، ربَّما لا يَكون آمناً عندَ استِخدامه على المدى الطَّويل أو بجرعاتٍ عالية، حيث ذُكر حُدوثُ عَلاقةٍ بين الاستِخدام المتكرِّر أو المَديد أو بجرعاتٍ عالية وبين آثارٍ جانبيَّة خطيرة، بما في ذلك الاعتمادُ على المليِّنات وتضرُّر الكبد.
  • على الرغم من أنَّ كمِّياتٍ صغيرةً من السَّنا تعبر إلى حَليب الثدي، فإنَّه لا يبدو أنَّ هناك مشكلةً بالنسبة لإرضاع الأطفال، ما دامت الأمُّ تستخدم السَّنا بالجرعات الموصى بها.
  •  لا ينبغي أن يُستخدَمَ السَّنا في المصابين بالتجفاف أو الإسهال أو البراز الرخو، حيث يمكن أن يجعلَ هذه الحالاتِ تزداد سوءاً.
  • يجب ألاَّ يجري استخدامُ السَّنا عند الأشخاص الذين يُعانون من آلامٍ في البطن، أو انسداد في الأمعاء، أو داء كرون Crohn's disease أو التهاب القولون التقرُّحي ulcerative colitis، أو التهاب الزَّائدة الدُّودية appendicitis، أو التِهاب المعدة، أو تَدلِّي (هبوط) الشَّرج، أو البواسير.
  • يمكن أن يُسبِّب السَّنا اضطراباتٍ في كَهارل الدَّم، ممَّا قد بجعل أمراضَ القلب تزداد سوءاً.
  • لابُدَّ أيضاً من استِشارة الطَّبيب قبلَ استعمال السَّنا إذا كان المريضُ يستعمل إحدى الأدوية التَّالية:


  •  الدِّيجوكسين Digoxin: قد يُنقِص السَّنا مستوياتِ البوتاسيوم في الجسم، وهذا ما يزيد من مخاطر الآثار الجانبيَّة للدِّيجوكسين.
  •  الوارفارين Warfarin: يمكن أن يُسبِّبَ السَّنا حُدوثَ الإسهال، وهذا ما قد يزيد من تأثيرات الوارفارين، ويزيد من خطر النَّزف نَتيجةً لذلك. ولهذا، إذا كان المريضُ يأخذ الوارفارين، فينبغي ألاَّ يتناولَ كمِّياتٍ كَبيرة من السَّنا.
  • مدرَّات البول Diuretic drugs: السَّنا هو مُليِّنٌ، قد يُنقِص مستوياتِ البوتاسيوم في الجسم. كما أنَّ المدرَّاتِ (مثل الفوروسيميد Furosemide والكلوروثيازيد Chlorothiazide) يمكن أن تُقلِّل البوتاسيوم في الجسم أيضاً. لذلك، فإنَّ أخذَ السَّنا مع المدرَّاتِ قد يُنقِص البوتاسيوم في الجسم كَثيراً.


  • هناك قَلقٌ من أنَّ استِخدامَ السَّنا مع عِرق السُّوس licorice قد يزيد من احتِمال انخفاض مستويات البوتاسيوم بشدَّة.
  • لذلك، يجب إخبارُ جَميع مقدِّمي الرِّعاية الصحِّية حولَ أيَّة معالجات تكميليَّة أو بَديلة يستخدمها المريض، وإعطاؤهم صورة كاملة عمَّا يفعله لتدبير حالته الصحِّية. وهذا ما يُساعد على ضَمان رعايةٍ منسَّقة وآمنة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صالح المحلاوى

صالح المحلاوى


اعلام خاصة : الطب البديل والتكميلى 192011_md_13005803803
الجنس : ذكر عدد المساهمات : 18119
تاريخ التسجيل : 15/11/2011
الموقع الموقع : المحلة - مصر المحروسة
العمل/الترفيه : اخضائى اجتماعى
المزاج : متوفي //

الطب البديل والتكميلى Empty
مُساهمةموضوع: الطب البديل والتكميلى   الطب البديل والتكميلى I_icon_minitimeالثلاثاء 10 فبراير 2015 - 23:59


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]





يعدُّ مرضُ السرطان مجموعةَ أمراض مترابطة تحدث عندما تنقسم الخلايا غير الطبيعيَّة أو الشاذَّة من دون أيَّة سيطرة أو تحكُّم. يمكن أن تهاجم الخلايا السرطانية وتدمِّر الأنسجةَ القريبة، وتنتشر في مختلف أجزاء الجسم عبرَ الدم والأوعية اللِّمفية. وبالرغم من أنَّ السرطانَ يبقى ثاني أهمِّ سببٍ للوفاة في الولايات المتَّحدة مثلاً، لكنَّ التطوُّرَ الذي حدث في طرق الكشف عنه وتشخيصه وطرق معالجته ساهم في شفاء الكثير من حالات السرطان.


نقاط رئيسية

● هناك أدلَّة علمية محدودة تقول إنَّ بعضَ طرق الطبِّ التكميلي المذكورة هنا يمكن أن تنجحَ في معالجة بعض أعراض مرض السرطان، وبعض التأثيرات الجانبية للعلاج. ولكن، في الوقت الحالي، لا يوجد دليلٌ مقنع يثبت مدى فعَّالية هذه الطرق في الوقاية من السرطان أو معالجته.
● وقبلَ استخدام هذه الطرق، يجب على الشخص المصاب بالسرطان أن يتحدَّثَ مع مقدِّم الرعاية الصحية المسؤول عن معالجة حالته ليتأكَّدَ من نجاح جميع الطرق المتَّبعة في علاجه. كما يجب الحذر، فبعضُ المكمِّلات الغذائية قد تتعارض مع الطرق الرئيسية لعلاج السرطان.
● يجب أن يخبر الشخصُ جميعَ مقدِّمي الرعاية الصحية الذين يتابعون حالتَه الصحِّية عندما يستخدم أحدَ طرق العلاج بالطبِّ التكميلي، مع تزويدهم بجميع التفاصيل، فهذا يضمن العلاج الآمن للحالة.


حول طرق الطب التكميلي

يشير هذا المصطلحُ إلى مجموعةٍ متنوِّعة من أنظمة الرعاية الصحِّية والطبية وبعض الممارسات والمنتَجات التي تأتي من خارج دائرة الطب التقليدي، كما يشمل المنتجات الطبيعية مثل المكمِّلات الغذائية والأعشاب والبروبيوتكس، وطرق العلاج الجسدية والذهنية مثل التأمُّل والوخز بالإبر والتدليك.
لقد بدأ تطبيقُ بعض طرق الطب التكميلي في معالجة مرض السرطان، ولكن ليس كطرق علاج أساسية، إنَّما كطرق إضافية تساعد المرضى على الشعور بتحسُّن.


استخدام الطب التكميلي في معالجة السرطان

يستخدم الكثيرُ من مرضى السرطان الطبَّ التكميلي؛ فطبقاً لدراسة على الأمريكيين أُجرِيَت عام 2007، فإنَّ أكثر من ثلث عدد البالغين، وهو ما يعادل حوالي 38٪، قد استخدموا بعضَ طرق العلاج بالطب التكميلي. كما أظهرت الدراسات أنَّ غالبيةَ الأشخاص الذين استخدمو العلاجَ بالطبِّ التكميلي كانوا من مرضى السرطان. وذكر 40٪ ممَّن تعافوا من المرض أنَّهم استخدموا الطبَّ التكميلي. وتتشابه معدَّلاتُ من استخدموا الطبَّ التكميلي في علاج السرطان ومعدَّلات من يعانون من أمراض مزمنة أخرى، مثل التهاب المفاصل والربو ومرض الأمعاء الالتهابي ومتلازمة القولون العصبي والقرحة. وأشهرُ الطرق التي استخدمها الناجون من السرطان كانت العلاج بالأعشاب والمنتجات الطبيعية بنسبة 20٪، يليها استخدامُ طريقة التنفُّس العميق بنسبة 14٪، ثم التأمُّل بنسبة 9٪.
تقول دراساتٌ أخرى إنَّ العلاجَ بالطبِّ التكميلي شائعٌ بين مرضى السرطان، بالرغم من أنَّه يُستخدَم على نطاقٍ واسع في حالاتٍ أخرى. كما أظهرت الدراسات أنَّ مرضى السرطان غالباً لا يتوقَّعون الشفاءَ عند استخدامهم طرق العلاج بالطبِّ التكميلي، ولكنَّهم يستخدمونها لتقوية جهاز المناعة وتخفيف الآلام أو لعلاج بعض الآثار الجانبية التي يعانون منها والناتجة من المرض أو عن معالجته. ويقول القليلُ من مرضى السرطان إنَّهم يستخدمون الطبَّ التكميلي لأنَّهم يئسوا من طرق علاج السرطان المعتادة. وتُعدُّ حماستُهم عندَ استخدام طرق العلاج بالطب التكميلي ميزة نافعة، حيث يسعون إلى السيطرة على صحَّتهم أو يكون لديهم إيمانٌ كبير بالطبِّ التكميلي.
وتشير الدراساتُ إلى أنَّ الكثير من مرضى السرطان أو الناجين منه يستخدمون الفيتامينات والمعادن، دون علم مقدِّمي الرعاية الصحِّية لهم.


ماذا يقول العلم

حتَّى الآن لا يُعرَف إلاَّ القليل نسبياً حولَ سلامة وفعَّالية العلاج بالطب التكميلي بالنسبة لمرضى السرطان، ولكن خضعت بعضُ هذه الطرق لتقييم دقيق ولا تزال الكثير من الدراسات جارية.

الوقاية من السرطان باستخدام الطبِّ التكميلي

● بالرغم من أنَّ الأبحاثَ لا تزال جاريةً حول دور الفيتامينات والمكمِّلات المعدنية في الوقاية من السرطان، لم تظهر أدلَّةٌ قاطعَة تثبت فعَّالتيها في الوقاية من السرطان.
● طبقاً لما جاء عن الجمعية الوطنية الأمريكيَّة للسرطان، فإنَّ المكمِّلات التي تحتوي على الفيتامين B6 و B12 و E و C والبيتا كاروتين وحمض الفوليك والسِّيلينيوم خضعت للدراسة، ولكن لم تثبت فعَّاليتها في الوقاية من السرطان.
● كما تقول دراستان كبيرتان، على كلٍّ من ألفا توكوفيرول Alpha-Tocopherol والبيتا كاروتين والرِّيتينول، إنَّ المكمِّلات التي تحتوي على البيتا كاروتين تزيد من خطر الإصابة بسرطان الرئة بين المدخِّنين.
● كما تقول بعضُ المعلومات من دراسة مستقلَّة، بعنوان تجربة الوقاية من السرطان بالسيلينيوم والفيتامين E، إنَّ مكمِّلات الفيتامين E والسِّيلينيوم سواء تناولهما الشخصُ كلاً على حدة أم معاً لا تقي من سرطان البروستات. كما يقول تحليل جديد من هذه الدراسة أُجرِيَ عام 2011 إنَّ مكمِّلات الفيتامين E تزيد بشكلٍ كبير نسبةَ الإصابة بسرطان البروستات عند الرجال الأصحَّاء. ولكن، لم ترتفع نسبةُ الإصابة بسرطان البروستات عندَ تناول الفيتامين E والسيلينيوم معاً.
● لكن، وُجِدَت أدلَّّةٌ بسيطة تثبت قدرةَ ثلاثة مضادَّات للأكسدة على الوقاية من السرطان (الفيتامين C و الفيتامين E وتميم الإنزيم Q10).
● لم تجد دراسةٌ أُجرِيت عام 2008 على عشرين تجربةٍ سريرية دليلاً مقنعاً يثبت أنَّ المكمِّلات التي تحتوي على مضادَّات الأكسدة تقي من سرطان الجهاز الهضمي، ولكنَّها وجدت بعضَ المؤشِّرات على أنَّ بعض هذه المكمِّلات قد تزيد من معدَّل الوفيات إجمالاً.
وتناولت هذه الدراسةُ البيتا كاروتين والسِّيلينيوم والفيتامينات A و C و E؛ ولكن أظهر استخدامُ السيلينيوم وحدَه بعضَ الفوائد الوقائية.
● قد يخفض تناولُ جرعاتٍ كبيرة من الكالسيوم خطرَ الإصابة بسرطان القولون والمستقيم، ولكنَّ الجمعيةَ الوطنية الأمريكيَّة للسرطان تقول إنَّ الأدلَّةَ الموجودة لا تدعم نظريَّةَ تناول مكمِّلات الكالسيوم للوقايةِ من سرطان القولون والمستقيم.
كما أنَّ الكثيرَ من الدراسات التي أُجريَت عام 2009، بمشاركة أكثر من 1.6 مليون شخص، وجدت أدلَّة "غير كافية ومتناقضة" حولَ العلاقة بين استهلاك الشاي الأخضر والوقاية من السرطان.

دورُ الطبِّ التكميلي في معالجة السرطان

خلصت دراسةٌ أمريكيَّة أُجرِيت عام 2008 إلى أنَّ بعضَ المكمِّلات الغذائية النباتية المستخدَمة في الطبِّ الهندي القديم والطبِّ الصيني التقليدي لها دورٌ في علاج السرطان. ولكنَّ الأدلَّةَ العلميَّة محدودة. ولا تزال بحوثُ المكمِّلات الغذائية النباتية في علاج السرطان في مراحلها الأوَّلية. كما تشير الدراسة أيضاً إلى أنَّ المكمِّلات الغذائية النباتية قد تسبِّب بعضَ الآثار الجانبية، وقد تتفاعل مع العقاقير المضادَّة للسرطان ومميِّعات الدم والعقاقير الأخرى.
ولم تتَّضِح حتَّى الآن جدوى أو ضرر استخدام مكمِّلات الفيتامينات والمعادن لمرضى السرطان؛ فعلى سبيل المثال, قد يحسِّن تناولُ الفيتامينات المتعدِّدة يومياً الحالةَ الغذائية للمريض الذي لا يستطيع تناولَ نظام غذائي صحِّي. ولكن هناك مخاوف من تعارض هذه المكمِّلات مع علاج السرطان أو زيادة نسبة انتكاسة المرض.
تذكر بعضُ البحوث فوائدَ استخدام مضادَّات الأكسدة في الوقاية من السرطان، ولكن لا توجد أدلَّة علميَّة كافية تثبت ذلك. كما لم تثبت حتَّى الآن صحَّةُ استخدام مضادَّات الأكسدة مع العلاج الكيميائي أو الإشعاعي. ويقول بحثٌ نُشِر عام 2008 إنَّ مكمِّلات مضادَّات الأكسدة قد تقلِّل من فعَّالية العلاج الكيميائي أو الإشعاعي.

العلاج التكميلي لأعراض مرض السرطان والآثار الجانبية

وجدت بعضُ الدراسات أنَّ الوخزَ بالإبر مفيدٌ لمنع التقيُّؤ والغَثَيان الذي يسبِّبه العلاجُ الكيميائي. وبالرغم من أنَّ بعضَ الدراسات القديمة أثبتت فوائدَ ذلك، إلاَّ أنَّ أبحاثَ الوخز بالإبر لتخفيف الألم عندَ مرضى السرطان ولتخفيف الأعراض الأخرى للمرض لا تزال محدودة.
وتذكر الكثيرُ من الدراسات أنَّ التنويمَ المغناطيسي والتدليك والتأمُّل واليُوغا قد تساعد مرضى السرطان في التغلُّب على أعراض المرض وآثاره الجانبية. على سبيل المثال, خلصت دراسةٌ شارك فيها 380 من مرضى السرطان، وكانت حالتُهم الصحِّية متدهورةً، إلى أنَّ العلاجَ بالتدليك يريح المرضى فوراً، والعلاج باللمس يفيد المرضى أيضاً (وضع الكَفَّين على مناطق معيَّنة من الجسم)، حيث يمكن أن يقومَ بهما أحدُ أفراد العائلة أو متطوِّعين. وقد أُجرِيت هذه الدراسة الأمريكيَّة في 15 داراً للمسنِّين.
ويذكر البحثُ الذي أُجرِي عام 2008 حولَ المكمِّلات النباتية والسرطان، أنَّه بالرغم من أنَّ العديدَ من المكمِّلات النباتية أظهرت فائدتها في التغلُّب على الآثار الجانبية وأعراض المرض مثل الغثيان والتقيُّؤ والألم والإرهاق والأرق، إلا أنَّ الأدلَّة العلميَّة لا تزال محدودة. ويثير استخدامُ المكمِّلات النباتية في أثناء علاج السرطان مخاوفَ الباحثين من تفاعلها مع عقاقير السرطان والعقاقير الأخرى والمكمِّلات النباتية الأخرى.


السلامة: بعض الاحتياطات لمرضى السرطان

قد تتعارض بعضُ المكمِّلات الغذائية مع علاج السرطان؛ فعلى سبيل المثال، قد تؤثِّر عشبة سانت جون St. John’s wort في مفعول بعض عقاقير علاج السرطان؛ كما يؤثِّر تناولُ كمِّيات كبيرة من الفيتامينات (حتى الفيتامين C) في مفعول العلاج الكيميائي والإشعاعي. وهناك العديد من الاحتياطات العامَّة التي يجب الانتباه لها حولَ المكمِّلات الغذائية، فمثلاً تحتوي بعضُ المنتجات على مواد قد لا تكون مذكورة في مكوِّنات العبوة.
إذا استخدمَ من يقوم بالوخز بالأبر إبراً معقَّمة، واتَّبع الإجراءات الصحيحة، فنادراً ما تحدث مضاعفات. يجب أن يتأكَّدَ المريضُ الذي يتلقَّى العلاجَ الكيميائي أو الإشعاعي أن من يقوم بالوخز بالإبر يَتَّبع الإجراءات الصحيحة، ويستخدم إبراً معقَّمة جديدة، لأنَّ العلاجَ الكيميائي والإشعاعي يضعف الجهازَ المناعي لدى المريض.
بالرغم من أنَّ العلاجَ بالتدليك يبدو آمناً، إلاَّ أنَّ المريضَ يجب أن يستشير أوَّلاً مقدِّمَ الرعاية الطبية الذي يتابع حالتَه قبل أن يُقدِمَ على العلاج بالتدليك الذي يشمل الضغطَ القوي على الجسم، فأيُّ ضغط مباشر على الورم غيرُ مرغوب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الطب البديل والتكميلى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الطب التكميلى والبديل
» الطب البديل والتكميلى(خلاصة بذرة العنب)
» طب الشعبى(الطب البديل)
» الطب البديل لأمراض البرد ..
» مالفرق بين الطب البديل والطب المكمل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المصـــــــــــراوية :: منتدى الاسرة والمجتمع :: الطب البديل-
انتقل الى: