نزل القرآن الكريم على النبي صل الله عليه وسلم بواسطة النبي جبريل الذي عمل على احياء قلب النبي بالتلاوة العذبة التي أراد الله أن يقيمها في صدر نبيه ، فأنعش بالقرآن صدره ، وبدا كأنه ولد من جديد ، فالقرآن الكريم هو كلام الله العظيم المنقول إلينا بالتواتر بواسطة الملك جبريل عليه السلام الذي كان وسيطا خيرا في نقل أيات الله للأرض التي نسير عليها ، وكان النبي صل الله عليه وسلم قد بدأ في تعلم العلوم الشرعية التي تمكنه من تلاوة القرآن بأحكام التجويد التي أنطقه بها الله سبحانه على لسان جبريل عليه السلام ، وقد اعتبر النبي صل الله عليه وسلم تعليم الأحكام من أهم العلوم التي يمكن للمسلم أن يتعلمها لأنها تمنحه القدرة على الاستمتاع بآيات الله ، والعمل الجاد بما تحتويه بصورة أو بأخرى .
يعرف علماء الفقه التجويد من كلمة جَوّد أي حَسّن، وهو علم يعرفك كيفية نطق حروف الكلمات القرآنية بطريقة صحيحة ومن مخارجها الأساسية، واصطلح على تعريف علم التجويد بأنه : "العلم الذي يعرف به كيفية النطق بالكلمات القرآنية"، والغاية من هذا العلم هو تجنب اللحن والخطأ في أثناء تلاوة القرآن الكريم ؛ لأنّه كلام الله تعالى فلا ينبغي للمسلم أن يخطأ في قراءته.
نزل القرآن الكريم على النبي صل الله عليه وسلم بواسطة النبي جبريل الذي عمل على احياء قلب النبي بالتلاوة العذبة التي أراد الله أن يقيمها في صدر نبيه ، فأنعش بالقرآن صدره ، وبدا كأنه ولد من جديد ، فالقرآن الكريم هو كلام الله العظيم المنقول إلينا بالتواتر بواسطة الملك جبريل عليه السلام الذي كان وسيطا خيرا في نقل أيات الله للأرض التي نسير عليها ، وكان النبي صل الله عليه وسلم قد بدأ في تعلم العلوم الشرعية التي تمكنه من تلاوة القرآن بأحكام التجويد التي أنطقه بها الله سبحانه على لسان جبريل عليه السلام ، وقد اعتبر النبي صل الله عليه وسلم تعليم الأحكام من أهم العلوم التي يمكن للمسلم أن يتعلمها لأنها تمنحه القدرة على الاستمتاع بآيات الله ، والعمل الجاد بما تحتويه بصورة أو بأخرى .
يعرف علماء الفقه التجويد من كلمة جَوّد أي حَسّن، وهو علم يعرفك كيفية نطق حروف الكلمات القرآنية بطريقة صحيحة ومن مخارجها الأساسية، واصطلح على تعريف علم التجويد بأنه : "العلم الذي يعرف به كيفية النطق بالكلمات القرآنية"، والغاية من هذا العلم هو تجنب اللحن والخطأ في أثناء تلاوة القرآن الكريم ؛ لأنّه كلام الله تعالى فلا ينبغي للمسلم أن يخطأ في قراءته.
علم التجويد : والمعروف عن علم التجويد أنه العلم الذي يقوم به المسلم بتحريك لسانه بما يتطلب منه اتمام قراءة الآيات بصورة صحيحة ، وبالحكم الذي أراد الله أن يعلمنا إياه .
ومن أهم أحكام التلاوة ما يلي : أحكام النون الساكنة والتنوين ، وهي الأحكام المرتبطة بالنون الساكنة ، أو التنوين بكافة أشكاله وأنواعه ، ومن أهمها .
- الإظهار: ويسمى الاظهار الحلقي : وسمي بذلك لأن الحروف تظهر في النطق بدون أي مشكلة تعترض طريقها ، سميت هذه الحروف بالحروف الحلقية لأنها تخرج من الحلق ، وهي مجموعة في أوائل بيت الشعر الذي يقوم أخي هاك علما حازه غير خاسر ، وهناك أيضا الاظهار الشفوي ، وسنتطرق له فيما بعد .
- الادغام الحقيقي: وسمي بالحقيقي لأن الحروف تدغم في بعضها ، وحروفه منقسمة لقسمين حروف بلا غنة وحروف بغنة ، والحروف التي بلا غنة هي اللام والراء ، أما باقي الحروف التي تدغم فمجموعة في كلمة ينمو .
- الاقلاب : وهو قلب الحرف الساكن إلى ميم ، وحرفه هو الباء فقط .
- الاخفاء الحقيقي: وسمي بالحقيقي لأن هناك اخفاء شفوي لا نريد التطرق إليه في الوقت الحالي ، وحروفه هي باقي الحروف باستثناء حروف الإدغام والاظهار والإقلاب ، ويجب التنويه إلى ضرورة التلاوة بهذه الأحكام ، حتى تكون التلاوة صحيحة .