أي: لا أولاد، ولا مال، ولا أنصار، ليس معه إلا عمله،
فيجازيه الله ويوفيه حسابه، إن خيرا فخير، وإن شرا فشرّ
ستُقبل على الله وحيدا، لا أهل، لا أصحاب ولا أحباب..
سيُرافقك عملك فلنعمل لهذا اليوم، ونغتنم أوقاتنا ونحذر الغفلة
المهلكة
اللّهم أعنّا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك،