يقول البحث العلمي هناك سائلان لاينتميان للسوائل الأخرى إلا بالأسم
وهما : ماء زمزم ! ووزر الأبل .
فماء زمزم يحمل أسم ( ماء ) لكنه يختلف جذرياً عن مركبات الماء
فجميع مياه الدنيا تنتمي للمركب الحمضي عدا ( ماء زمزم )
فهو ( قلوي ) سبحان الله العظيم ، ولايوجد ماء قلوي غيره على وجه
البسيطة ، عدا ماء زمزم
لذا فعند شربه بكثرة يكون لدى جسم الإنسان مناعة قوية ضد الفيروسات
لأن الفيروس لايعيش في البيئة القلوية !
لذا ، جعله الله في مكة لوفود خلق الله من الحجيج محملين بكل وباء
من ديارهم فمن يشرب ( ويعب ) أي يملأ بطنه منه وقت الحج والعمرة
لايصيبه أي داء محمول من الحجيج ( قول سبحان الله ) .