إشتهرت هذة اللوحة حتي أصبحت أيقونة لرواية البؤساء ل(فيكتور هوجو)
وسر قوتها هو حجم المكنسة الهائل الذي يفوق قامة الطفلة كوزيت.
وكأن الرسام يقول أنه من الجرم أن يحمل المكنسة كائن يبلغ طوله نصف
طولها..
لقد لخص الفنان الفرنسي Émile-Antoine Bayard ببراعة كل
ما أراد هوجو قوله بخصوص إنتهاك الأطفال بلوحة واحدة غاية في الإبداع.