يعد هذه المبنى الأكثر غرابة من حيث الشكل لعام 2013 ، أطلق عليه هذا
الاسم نسبة إلى تصميمه على هيئة زهرة اللوتس، ما يميز هذا المبنى أنه
تم بناؤه فوق إحدى البركات الصناعية ، كما أنه يتعرض لتطور نمو زهرات
اللوتس من خلال ثلاث مراحل أما عن جودته بالنسبة للطقس فيتميز هذا البناء
بقدرته على توفير الكهرباء من خلال استخدامه للطاقة الحرارية الأرضية فيبقى
المبنى دافئاً طول الوقت, بالإضافة إلى الجو المشرق بداخله, فيعد مزاراً ومنطقة
سياحية رائعة، يتم الوصول إلى مبنى زهرة اللوتس عن طريق المرور بالماء
أولاً في البركة الصناعية ثم الصعود إلى المبنى.