{ والله يسمع تحاوركما }
في كل حوار لك تذكر هذا....
{ ويَحسبون أنهم مُهتدون }،
{ و يَحسبون أنهم يُحسِـنون }،
{ ويحسبون أنهم على شيء }:
كم من مفتون .... لا يدري أنه مفتون !
{ وقالت لأخته قصيه }:
تأمل حرصها على ابنها مع أن الله قد تكفل بحفظه .. لا تلُم أمك
في زيادة حرصها عليك، قلبها العظيم لا يتحمل
{ إنا نراك من المحسنين }:
قيلت لـ يوسف عليه السلام مرتين: وهو في السجن، وهو عزيز مصر
هكذا المحسن يبقى مُحسنًا لا تغيره الدنيا و لا الظروف ..
{ أيُمسكُه على هُون أم يدسه في التراب }:
لا تُهانُ المرأة إلا في بيت فيه جاهلية.
{ وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ }:
صارع الذنب حتى تتركه، فإن عجزت فاغمره بوابل الحسنات .
{ وابيضّت عيناه من الحزن }:
ابيضت عينا يعقوب ولم تبيض عينا يوسف، هل عرفت الفرق
أيها الابن ؟
{ بل الله يُزكي من يشاء }:
إن لم تكن تزكيتك من خالق السماء فلن ينفعك من الناس تزكيةً
ولا ثناء ..
{ ﻭﻻ ﻳﻘﻄﻌﻮﻥ ﻭﺍﺩﻳﺎ ﺇﻻ ﻛُﺘِﺐ ﻟﻬم }:
ﻟﻴﺲ ﺷﺮﻃﺎ ﺑﻠﻮﻍ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺎﺕ، ﻛﻞ ﺧﻄﻮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻟﻚ ﻭﻟﻮ ﻛﻨﺖ ﺑﻌﻴﺪﺍ.
♡ { هاؤم اقرؤوا كتابيه }:
قمة السعادة حينما تحمل كتابك بيمينك وتنادي بهذا النداء، هل تأملت
المشهد؟
كيف ستكون تعابير الفرح؟ يارب اذقنا إياه.
{ فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريباً }:
أكثر الناس توفيقاً أصدقهم نيّة.
{ إنْ هي إلا فتنتُكَ تُضِلّ بها من تشاء وتهدي من تشاء }:
ليس كل فتنة تسبب الضلال بل بعض الفتن تسبب الهدى.
{ وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى }:
حين يرحل الحُب من القلب؛ يتثاقل المرء اللقاء.. !
{ وبرًّا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا }:
العلاقة بالأم (خاصة) تحدد مساحة السعادة والشقاء في حياتنا.
{ إنا كنا قبل في أهلنا مشفقين }:
أهل الجنة يتذكرون حالهم في الدنيا،
(مشفقين) أي : خائفين من الله ومعصيته.
فهل نحن كذلك؟
{ فأثابهم الله بما قالوا جنات.. }:
قولٌ خرج من قلوب صادقة كان سببا في دخول الجنات..
إنّ لأقوالنا ودعواتنا قيمة..
{ ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم
ليوم تشخص فيه الأبصار }:
لا تستبطئ هلاك الظالمين.
{ لم يزده مالُه وولدُه إلا خَسارا }:
أحيانا يكون الحصول على المال وجَمعُهُ خسائر لا أرباح