اعلام خاصة : الجنس : عدد المساهمات : 138917 تاريخ التسجيل : 11/12/2010 الموقع : مصر أم الدنيا - اسكندرية المزاج : الحمد لله معتـــــــدل
موضوع: وصايا جامعةٌ (منقول) الإثنين 3 سبتمبر 2018 - 3:10
تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
1- من مأثور القول ووصايا العقلاء في التاريخ العربي القديم والحدي
جاء في وصية ( هاشم بن عبد مناف لقومه ) في العرب القدماء قال : يا بني قُصيّ...أنتم كغصنيْ شجرة أيهما كُسِرَ أوحشَ صاحبه والسيف لايصانُ إلا بغمده ورامي العشيرة يصيبهُ سهمهُ ومنْ أمْحَكَهُ ( أغضبهُ ) اللجاج أخرجهُ إلى البغي أيها الناس ؛ الحِلْمُ شرفٌ ، والصبرُ ظفر، والمعروف كنز ، والجود سؤدد ، والجهل سَفَه ، والأيام دول ، والدهر غُيَّر ( متقلب ) والمرءُ منسوب إلى فعلهِ ، ومأخوذ بعمله ، فاصطنعوا المعروف تكسبوا الحمد ، وَدَعُوا الفضول تجانبكم السفهاءُ وأكرموا الجليس يَعْمُر ناديكم ، وحاموا الخليط يرغب في جواركم ، وأنصفوا من أنفسكم يُوثَق بكم ، وعليكم بمكارم الأخلاق فإنها رفعة ، وإياكم والأخلاق الدنيئة فإنها تضع الشرف وتهدم المجد ( من كتاب ( محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ) للأديب القاص / محمد جوده السحار صفحة 206
2- من وصايا لقمان الحكيم لابنه : ( بنيَّ لاترغب في وُدِّ الجاهل فيرى أنك ترضى عمله ، ولا تهاون بمقت الحكيم فتزهِّده فيك واغضض من صوتك إذا تحدثت ، واقصد في مشيتك إذا مشيت يا بني إذا أتيت نادي قومٍ فَأَدْمِهِم بسهم الإسلام ( يعني السلام ) ثم اجلس بناحيتهم فلا تنطق حتى تراهم نطقوا ، فإن أفاضوا في ذكر الله فاْجلُ سهمك معهم وإن أفاضوا في غير ذلك فحول عنهم إلى غيرهم .) ( لقمان الحكيم )
الإسلام عقيدة راسخة في قلوب المتقين ، والمسلمين بوجه عام . وهؤلاء هم المستهدفون من الشيطان ( لأقعدنَّ لهم صراطك المستقيم ) ومن الأهواء النفسية الضعيفة من المنافقين وأعداء دين الحق الذي ختمت به رسالة الإسلام التي جاء بها نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه في صحيح البخاري أنه قال : مثلي ومثل الأنبياء من قبلي كمثل رجل بنى بيتا فأحسنه وأجمله إلا موضع لبنة من زاوية ، فجعل الناس يطوفون به ويعجبون له ويقولون :هلاَّ وضعت هذه اللبنة ؟ قال فأنا اللبنة وأنا خاتم النبيين ) ونلحظ في زماننا الحاضر وما قبله العداوة بادية من هؤلاء الكفار والمشركين وأصحاب الديانات السابقة من اليهود والنصارى ( أهل الكتاب ) للإسلام والمسلمين اقرأ قوله تعالى في سورة آل عمران ؛ وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (78) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا فَرِيقًا مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ (100) مع أن ديننا لا يعاديهم ولا يعادي أحدا من غيرهم بل يدعو بالسلام والسماحة والحجة الواضحة الجميع إلى اتباع منهج الله القويم في العلاقات بين الناس وعبادة الله الواحد الأحد الخالق وإعمار الأرض ، لاعبادة المخلوق أو اتباع الشيطان الذي يقودهم إلى النار وإلى الشر والعداوة والبغضاء والفتنة والوقيعة بينهم ، قال الله تعالى: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالأِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ 56(سورة الذاريات ). وقد كثرت في هذه الأيام حملات التنصير والتكفير ضد الإسلام ولا يتأثر بها إلا ضعاف العقيدة ممن وسوس لهم الشيطان ، وقد اتخذت هذه الجماعات الباطلة ثغرات ابتدعوها ليفتنوا بها أهل الحق والقرآن . وجاء في سورة النساء : وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ ۚ إِنَّكُمْ إِذًا مِثْلُهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا(140) ونحن ننصح إخواننا المسلمين باليقظة والحذر من أباطيلهم وضلالاتهم مما ينشرونه على وسائل الاتصال المتنوعة من ( بوستات أو صور أو كتابات ) يضعون فيها الشكوك والاستهداف للعمل بها مع ما فيها من ضلال وباطل . يربأُ لسان المسلم العاقل أن يرددها حتى لا تترك أثرا سلبيا في نفوس المؤمنين هؤلاء الأفاقين الكاذبين هم شياطين الإنس من الناس من المنافقين وأعداء الدين ، اقرأ من سورة الأنعام إن شئت قوله تعالى : : وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ ۚ وَإِمَّا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَىٰ مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (68) ولك أن تتأمل بعض ما ينشرون على تلك الصفحات أو كله فستجده العسل في داخله السم الرعاف . ولا أريد أن أنشر ما رأيته وقرأته عن تخريف ما يسمونه سورة كذا ( اسم لايليق ) عن السيدة أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها في حادثة الإفك ،ويدعي بعض الشيعة الضالين من هؤلاء المغيرين في دين الله أن اسمه ( سورة ) ولا نعرف السورَ إلا في القرآن الكريم ، دون غيره من الكتب السماوية ، ويضعها موقع ( صور جوجل على صفحاتهم منه ، وهذا ضلال مبين وتشكيك في الدين الحق ( الإسلام ) الذي يعادونه ويكرهون أهله . فياأيها العقلاء إن كل ذلك خوض ينبغي أن يبتعد عنه المسلم ولا يقرأه أو يشيِّرَه لأحد أو يقعد معه ؛لأنه سيكون منهم ومثلهم ويعاقبه الله يوم القيامة بعقابهم
5- الوصية بالوفاء بالعهد عند السلف الصالح استأجر ( إبراهيم بن أدهم ) رحمه الله : دابة للذهاب بها إلى عَمَّان ، وقال صاحب الدابة : سأقابلك هناك في موضع كذا لآخذ الدابة ، وفي الطريق بين مكان الانطلاق من الحجاز سقط السوط من يده وهو على ظهر الدابة ، وهي تسير مع قافلة الرحلة وبعد مسافة وجد شجرة ، فنزل من على الدابة وربطها في الشجرة ثم عاد راجلا ( أي سائرا على قدميه ) ليسترجع سوطه الذي سقط منه ، فقيل له من رفاق الرحلة : ما كان عليك إلا أن تدير الدابة وتعود حتى تسترجع سوطك بدلا مما فعلت فماذا قال له ؟ ...... قال : لقد تعاهدت مع صاحب الدابة أن أسـتأجرها منه للذهاب فقط ، ولم أستأجرها للعودة من الطريق لأحملها مسافة أكبر مما أستحق ، واخشى الله إن فعلت أن أكون قد نقضت عهدي مع صاحب الدابة فينالني من الله العقاب .
1- أن تحفظ اللسان عن الغيبة لقوله تعالى: (ولا يغتب بعضكم بعضا ) 2- اجتناب سوء الظن .......... لقوله تعالى: ( اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم ) وإن الظن أكذب الحديث . كما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم 3- أن تجتنب السخرية بالآخرين . لقوله تعالى: ( لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ) 4- أن تغض البصر عن المحارم . لقوله تعالى: (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ) 5- أن تكون صادق اللسان بالعدل . لقوله تعالى: (وإذا قلتم فاعدلوا ) 6- ألا يعجب بنفسه أو ما يسمى ( بالنرجسية ) وأن يعرف نعمة الله عليه في كل ما به . لقوله تعالى: (بل الله يمن عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم صادقين) 7- أن تنفق مالك في الحق ولا تنفقه في الباطل . لقوله تعالى: (والذين إذا أنفقوا لم يسرفوا ولم يقتروا) يعني لم ينفقوا في المعصية ولم يمنعوا من الطاعة ، (وكان بين ذلك قواما) أي عدلا 8- ألا تطلب لنفسك العُلُوَّ والكِبْرَ . لقوله تعالى: ( تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا ) 9- أن تحافظ على الصلوات الخمس في أوقاتها بركوعها وسجودها وخشوعها لقوله تعالى: (حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين ) 10- الاستقامة على السنة النبوية الشريفة والجماعة . لقوله تعالى: (وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتقرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون ) هذا هو الورع الحقيقي للمؤمن الصادق
قال عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنه للصحابي مجاهد رضي الله عنه : ( يا مجاهد ... إذا أصبحتَ فلا تُحَدِّثْ نفسكَ بالمساء ، وإذا أمسيتَ فلا تحدث نفسك بالصباح ،وخذ من حياتك قبل مماتك ، ومن صحتك قبل سقمك ، فأنت لاتدري ما اسمك غدا ... ) وقال بعض الحكماء : إذا أصبح الرجل ينبغي أن ينوي أربعة أشياء ؛ أولها : أداء ما فرض الله عليه والثاني : اجتناب ما نهى الله عنه والثالث : إنصاف من كان بينهم وبينه معاملة والرابع : إصلاح ما بينه وبين خصمائه .. فإذا أصبح على هذه النِيَّاتِ أرجو أن يكون من الصالحين .
من وصايا الصالحين : قال سعيد بن أبي العروبة : ( لأن يكون لي نصفُ وجهٍ ، ونصفُ لسانٍ ، ــ على ما فيهما من قبحٍ المنظر ، وعجز المخبر ــ أحب إليَّ من أن أكون ذا الوجهين ، وذا اللسانين وذا قولين مختلفين ؛ فإن ذا الوجهين لا يكون عند الله وجيها وذا اللسانين لا يكون عند الله فصيحا وذا القولين لا يكون عند الله مليحا .) ( ( منقول من كتاب البيان والتبيين للجاحظ )ص25 )باب الصمت
من الوصايا والحكم القديمة والنافعة : ما قاله ( حكيم العرب في الماضي : أكثم بن صيفي ): كفوا ألسنتكم ، فإنَّ مَقْتَلَ الرجل بين فَكَّيْهِ ، وتناءوا في الديار ولا تباغضوا . فأنا أصبح عند رأس الأمر ولا أحب أن أصبح عند ذَنَبِهِ .
من وصايا الحكماء الجامعة : منْ كَثُرَتْ نعم الله عليه ، كثرت حوائج الناس إليه ، فإن قام بما يجبُ لله فيها عرضها للدوام والبقاء وإن لم يقم فيها بما يجب لله عرضَّها للزوال والفناء .
المصراوية Admin
اعلام خاصة : الجنس : عدد المساهمات : 138917 تاريخ التسجيل : 11/12/2010 الموقع : مصر أم الدنيا - اسكندرية المزاج : الحمد لله معتـــــــدل
من الوصايا الحكيمة وخواطرَ أَحْسَبُها سليمة : ضميرٌ شاعرٌ بالإثمِ في غيرِ ما حاجةٍ إلى مُتَّهِم ضحكٌ كثيرٌ في البداية ، يجلب بكاءً أكثر في النهاية ضربني وبكى وسبقني واشتكى واستند على شر متكا ضامرُ البطن من الجوع ، عامرُ القلب بالإيمان ضاعت بين الخلائق حكمةٌ صارت كأسراب الحروف عويلا ضَمَّدَ جُرْحَ أخيهِ فلما شُفِيّ نفعَ ذريته وذويه
المصراوية Admin
اعلام خاصة : الجنس : عدد المساهمات : 138917 تاريخ التسجيل : 11/12/2010 الموقع : مصر أم الدنيا - اسكندرية المزاج : الحمد لله معتـــــــدل
قيل في النصيحة اللينة في بلاغة المجاز بالسلوك الحسن المحمود : باطنُ الأمة من ظاهرها * إنما السائلُ من لونِ الإناء ( أحمد شوقي)\ وإن اللبيب من الإشارة يفهم وحسب الحكيم كلمة ثم يلجم وخير الأمور أحمدها مغَبَّةً وترى دوما الأمور بخاواتمها وعند العاصفةِ يُفْزَعُ إلى أيْ مَرْفَأ والغريق يتعلق بحبال الهوا ====== فإن كان ظاهرك الطيبة والأناقة واللباقة فسيظن الناس أنما ذلك من داخلك وحسبك منهم بهذا الظن الحسن فَكُنْهُ والعاقل ذو البصيرة الواعية تكفيه لمحة من الناصح برفق فالحكيم يختصر نصحهُ ليوقف المنصوح بكلمة منه وعلى المرء أن يميل إلى أفضل النتائج مما ينصح به ، ولا يظن أن إعراضَهُ عن النصيحة منجيه من النهاية السيئة لرفضها وساعتها وقبيل أن تُلِمَّ به لتأخذه خواتيم عمله يهرعُ إلى مرفأٍ ينجيه ولات حين مندم وأنت ترى الغريق يتعلق بالهواء لينجوَ تحياتي لكم وتقبل الله منا العمل الصالح .
المصراوية Admin
اعلام خاصة : الجنس : عدد المساهمات : 138917 تاريخ التسجيل : 11/12/2010 الموقع : مصر أم الدنيا - اسكندرية المزاج : الحمد لله معتـــــــدل
نصيحة شعرية عن الحياة الدنيوية : والله لو كانت الدنيا بأجمعها = تُبْقِي علينا ويأتي رزقـــــها رغدا ما كان من حقِّ حُرٍّ أن يذل لها = فكيف وهي متاع يضمحل غدا
المصراوية Admin
اعلام خاصة : الجنس : عدد المساهمات : 138917 تاريخ التسجيل : 11/12/2010 الموقع : مصر أم الدنيا - اسكندرية المزاج : الحمد لله معتـــــــدل
كن وسطــــــــــــــا في كل شيء رجلا أو امرأة أنت . فالحياة وسط بين عدم كان وبين موت سيكون وبعث للخلود الأبدي. قرأت فقرة من كتاب ( رجال ونساء ) بقلم الكاتب أحمد الصاوي محمد بتصرف من الكاتب المتواضع محمد فهمي يوسف : يقولون إن المرأة هي نصف الرجل الأفضل ، وها هي ذي تقول : إن الرجل هو كُلِّي وهو إلهي !! إنها تعبد فيه كلَّ شيءٍ ، لأنها تراه كاملا وتجثو عند قدمي رجلها تلثمها ، وتحرق قلبها بخورا في استماتة حمقاء وهو معرض عنها ، أحبته في كل أحواله بعيوبه وحسناته فحق القول الشائع عليها : ( إن الحب يعمي ويصم ) والرجل يجعل المرأة هامش حياته في مشاغله المرهقة وعمله المتواصل ومطامعه الدائمة وحب أمه وبنيه وحبه للمجد وحب الوطن أما الوسط من الرجال فلم يعدم التاريخ من غالبوا منهم الدهر فغلبوه هؤلاء عشقوا المرأة وقدروها قدرها ورأوا فيها ملازهم للفوز أو الخيبة في الرفعة أو الهبوط في الفرح والحزن عندما يتخيرونها من البيئة المتدينة ( اظفر بذات الدين تربت يداك ) فالوسطية نجاح واعتدال إذا لم تكن فيما يغضب الله تعالى
المصراوية Admin
اعلام خاصة : الجنس : عدد المساهمات : 138917 تاريخ التسجيل : 11/12/2010 الموقع : مصر أم الدنيا - اسكندرية المزاج : الحمد لله معتـــــــدل
سمعت زمان أيام كنت مع جدتي وأمي رحمهما الله وهما يقولان : ( ربما من الفلكلور الشعبي ) رباب ربةُ البيتِ ***تَصُبُّ الخلَّ في الزيت لها عشرُ دجاجات **وديكٌ حسنُ الصوتِ ثم تردف جدتي : ما تبصُّوش لحلاوتها ** ولا لخَرطَة قُصِّتها قُدَّام الفُرْن يا وكستها تعالى يا جميل **** ياصاين الوداد ما تاخُدْشِ السهتانة *** ولا أم كحله ولبانه تاكُلْ وتعملْ عَيَّانه ========
المصراوية Admin
اعلام خاصة : الجنس : عدد المساهمات : 138917 تاريخ التسجيل : 11/12/2010 الموقع : مصر أم الدنيا - اسكندرية المزاج : الحمد لله معتـــــــدل
صمت إلى الله الصمت كلمة بليغة ( خاطرة عن حالنا اليوم ) يقولها أصحاب المباديء. عندما يقفون في مواجهة الظلم والقهر. يتظاهرون في نظام وصمت ليعلنوا عن طاقتهم . فيكون صمتهم أقوى تعبيرا من كلام قوانين الطواريء . وهذا موال مصري حزين : أنقله من مجلة الاذاعة والتليفزيون : أقوم من النوم أقول يارب عدلها . بلدي قصاد عيني ومش عارف أعد لها وآدي ريس البحر محتار ما هو عارف يعدلها سألت شيخ عالم بيقرا في معادلها سند الكتاب من يمينه والتفت قال لي : بين المسا والصباح . ربك يعدلها