- قال الحق تبارك وتعالى : ﴿يا أَيُّهَا النّاسُ إِنَّ وَعدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلا تَغُرَّنَّكُمُ الحَياةُ الدُّنيا وَلا يَغُرَّنَّكُم بِاللَّهِ الغَرورُ﴾ [فاطر: ٥] - قال علي رضي الله عنه : من زهد في الدنيا هانت عليه المصيبات ، ومن ارتقب الموت سارع في الخيرات
* كل من كان متبعا للنبي -صلى الله عليه وسلم- كان الله معه بحسب هذا الاتباع، قال تعالى ﴿يا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسبُكَ اللَّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ المُؤمِنينَ﴾. (ابن تيمية) * المنة استرقاق الأحرار، تُحْدث ذلةً في الممنون عليه، وسطوة في المانّ به. * المسلمون إذا صفت قلوبهم وخلصت نياتهم، ونصح بعضهم بعضا، وأحب بعضهم بعضا؛ زالت بينهم المنافسات والحسد والبغضاء، وأصبحوا مجتمعين على ما ينفعهم. (ابن جبرين) * من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: (اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معاصيك) رواه الترمذي، وقال: حديث حسن. الخشية إذا دخلت القلوب أحجمت الأعضاء عن ارتكاب المعاصي.
ذات
اعلام خاصة : الجنس : عدد المساهمات : 29553 تاريخ التسجيل : 12/02/2010 الموقع : رشيد - مصر