• التفاؤل دافع كبير نحو العطاء والإنجاز والعمل والنجاح.
• العزيمة والإرادة والإصرار من محققات النجاح، ليكن شعارنا: أنا مصمم
على بلوغ الهدف، فإما أن أنجح ... و إما ... أن أنجح.
• إذا لم يحسن الأخيار طريق العمل سلّط الله عليهم الأشرار.
• لذة كل شهوات الدنيا مؤقتة لأنها زائلة، أما لذة ونعيم الجنة دائمة لأنها
باقية، فعجبا لمن يقدم ويفضل الزائل على الباقي!!!
قال تعالى { يَا قَوْمِ إِنَّمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَإِنَّ الْآخِرَةَ هِيَ دَارُ الْقَرَارِ }.
• الرجال يُعرفون بالمواقف والشدائد، فعمل رجل في ألف رجل، خير من قول
ألف رجل في رجل!
• القائد الفعلي والقدوة الحقيقي الذي يشعرك بالأمان والألفة والثقة وطمأنينة
النفس عند الجلوس معه دون أي حواجز أو منغصات أو شعور بالقلق وعدم
الارتياح!
• الإخلاص والقبول.. التوفيق والبركة؛ منن ومنح ربانية لا تشترى ولو
بكنوز الدنيا.
• تجارة النيات مع أعظم التجارات! اللهم أصلح نياتنا وارزقنا الإخلاص في
القول والعمل.
• من تأنى أدرك ما تمنى.
• والله وبالله وتالله من تعامل مع الله بإخلاص ومع الناس بصدق؛ فتح الله
له أبواب الخير من حيث لا يشعر، ورزقه القبول والتوفيق والبركة في عمله،
دون تكلف أو عناء!
• من أعلى مراتب اليقين والثقة بالله عند نزول المصائب الصبر الجميل مع
الأمل بالفرج القريب، تأملوا قول يعقوب عليه السلام { فصبر جميل عسى الله
أن يأتيني بهم جميعا }.
• إذا لم تكن رقما صعبا في خدمة هذا الدين وقضايا الأمة، فلا تكن على أقل
تقدير رقما صغيرا في التنكر لدينك أو الخوض مع الخائضين لهدم ثوابتنا!
• الكثرة مع الخذلان لا تنفع! والقلة مع الثبات والصبر والنصرة لا تضر!
( أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء ).
• من أكبر الإشكاليات في مجتمعاتنا التي تسبب انخفاض المستويات
الإنتاجية في الأداء وتعطيل الكفاءات وتحبيط الطاقات؛ وضع الشخص غير
المناسب في مكان لا يناسب!!
• أكبر عدو يفتك بالأمة بعد الشرك بالله؛ حظوظ النفس والهوى والفرقة!
• إذا أردت أن تكون رقما صعبا في ظل تزاحم الأرقام فتخصص وتميز في
فن أو مجال أو باب ترى نفسك فيه، لتبدع وتتألق وتنطلق. ولا تبعثر وقتك
وتشتت جهدك.
• أيها الأحباب مع بداية الصباح وقبل لمس أجهزة الجوال: تأملوا - حفظكم
الله - هذه المقولة ولا تكونوا ممن تجري عليه ذنوبه بسبب منشور لم يبالِ
به فيكون سببا في شقاوته عياذا بالله!
قَالَ حَبِيبٌ أَبُو مُحَمَّدٍ: إِنَّ مِنْ سَعَادَةِ الْمَرْءِ إِذَا مَاتَ مَاتَتْ مَعَهُ ذُنُوبُهُ!
الحلية (6/153).
اللهم استرنا بسترك واحفظنا بحفظك واجعلنا من أهل السعادة في الدارين.
• أفضل المعروف إغاثة الملهوف.
• كَانَ يُقَالُ: اصْحَبْ مَنْ يَنْسَى مَعْرُوفَهُ عِنْدَكَ!
• من خذلك في صغائر الأمور والمواقف لا ترجُ منه نصرةً في عظائمها!
• وصية تحتاج لتجرد: قال ابن المقفع: أكثِر من محادثة من يَصدُقُكَ عن
عُيُوبِك!