حكم وامثال وأقوال ..

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

23- ما قد ندمت على سكوتي مرة ولكم ندمت على الكلام مرارا
24- من صبر غنم ومن تفكر علم
25- خاطبوا الناس على قدر عقولهم
26-من جار على صباه .. جارَتْ عليه شيخوخته
27- لا تنظر إلى صغر الخطيئة .. ولكن انظر إلى عظم من عصيت
28- يوم العدل على الظالم .. أشد من يوم الجور على المظلوم
29- إذا جارَيْتَ فى خُلُقِ دنيئاً فأنت ومن تُجَارِيْهِ سواءُ
30- ذو العقل يشقى فى النعيم بعقله . . وأخو الجهالة فى الشقاوة
ينعم
31-إذا كانت النفوس كباراً . . تعبت فى مرادها الأجسام
32- تعبٌ كلها الحياة فما أعجب .. إلا من راغب فى ازدياد
33- وعليا أن أسعى . . ولكن ليس عليا أدراك النجاح
34- إحذر عدوك مرة واحذر صديقك ألف مرَّة . . فلربما انقلب
الصديق فكان أعلم بالمضرة
35- أسمع جَعْجةً ولا أرى طِحنا
36- لبستُ ثوب العيش لم أستشر وحرت فيه بين شتى الفكر . .

وسوف أنضو الثوب عنى ولم أدرك لماذا جئت أين المفر
37- جاءنا بالهَيْل والهَيْلَمان
تعنى جاء بالمال الكثير .. جاء بجيش ضخم
38- ولكل شئٍ آفةُ من جنسه حتى الحديدُ سطا عليه المبرَدُ
39- وعين الرضا عن كل عَيْب كليلة . . ولكن عين السْخط

تبدى المساوىء
40- أحب شئ إلى الإنسان ما مُنعا

Admin عدد المساهمات : 138741 تاريخ التسجيل : 11/12/2010

Admin عدد المساهمات : 138741 تاريخ التسجيل : 11/12/2010

Admin عدد المساهمات : 138741 تاريخ التسجيل : 11/12/2010

Admin عدد المساهمات : 138741 تاريخ التسجيل : 11/12/2010

Admin عدد المساهمات : 138741 تاريخ التسجيل : 11/12/2010

Admin عدد المساهمات : 138741 تاريخ التسجيل : 11/12/2010

Admin عدد المساهمات : 138741 تاريخ التسجيل : 11/12/2010

Admin عدد المساهمات : 138741 تاريخ التسجيل : 11/12/2010

Admin عدد المساهمات : 138741 تاريخ التسجيل : 11/12/2010

قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-:
إذا وَجد العبد تقصيراً في حقوق القرابة والأهل والأولاد
والجيران والإخوان : فعليه بالدعاء لهم والاستغفار.
[ مجموع الفتاوى (11/ 698) ]

حكم وامثال وأقوال .. - صفحة 12 EhTpib07011753

حكم وامثال وأقوال .. - صفحة 12 1182_11613636428

قال ابن مسعود رضي الله عنه:
والله الذي لا إله إلا هو، ما على ظَهر الأرض شيءٌ
أحْوَجَ إلى طول سجْن من لسان.
[ حلية الأولياء ]

قال الأعمش رحمه الله:
كنّا نشهد الجنازة ولا ندري من المعزَّى فيها لكثرة الباكين،
وإنّما بكاؤُهم على أنفسهم لا على الميت.
[ ذكر الموت والآخرة ]

قال ابن رجب رحمه الله:
من لم يستطع الوقوف بعرفه ، فليقف عند حدود الله

الذي عرفه، ومن لم يستطع المبيت بمزدلفه، فليبت
عزمه على طاعة الله ليقربه ويزلفه، ومن لم يقدر على
نحر هديه بمنى، فليذبح هواه هنا ليبلغ به المنى،
ومن لم يستطع الوصول للبيت لأنه منه بعيد فليقصد

رب البيت فإنه أقرب إليه من حبل الوريد.
[ لطائف المعارف ]

قال ابن الجوزي رحمه الله:
يا بني! متى صحّت التقوى رأيت كلّ خير، فالمتّقي لا يُرائي الخلْق ولا يتعرّض لما يؤذي دينه، ومن حفظ حدودَ الله حُفِظ، قال النبي صلى الله عليه وسلم لابن عباس رضي الله عنهما: { احفظ الله يحفظك } ، واعلم يا بُنيّ أنّ يونس عليه السلام لمّا كانت ذخيرته خيرًا نجا بها من الشدّة، قال الله تعالى: { فلولا أنه كان من المسبحين للبث في بطنه إلى يوم يُبعثون } ، وأن فرعون لمّا لم تكن له ذخيرةُ خيرٍ لم يجد في شدّته مخرجا، فقيل له: { ءآلآن وقد عصيت من قبل } ، فاجعل لك ذخائر خيْر من تقوى تجد تأثيرها.
[ لفتة الكبد في نصيحة الولد ]

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
لا تكن ممن يتبع الحق إذا وافق هواه، ويخالفه إذا خالف

هواه، فإذًا أنت لا تُثاب على ما اتبعته من الحق، وتعاقب

على ما خالفته
[ مجموع الفتاوى (10/244) ]

قال سهل بن عبدالله رحمه الله:
عليكم بالأثر والسنة، فإني أخاف أنه سيأتي عن قليل زمان،
إذا ذكر إنسان النبي -صل الله عليه وسلم- والإقتداء به في
جميع أحواله، ذموه ونفروا عنه وتبرؤوا منه وأذلوه وأهانوه

[ تفسير القرطبي (139/7) ]

قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-:
العبادات مبناها على الشرع والإتباع لا على الهوى والإبتداع؛

فإنّ الإسلام مبنيّ على أصلين :
أحدهما : أن نعبد الله وحده لا شريك له.
والثاني : أن نعبده بما شرعه على لسان رسوله صلى الله عليه

وسلم لا نعبده بالأهواء والبدع
قال الله تعالى :
{ ثم جعلناك على شريعة من الأمر فاتبعها ولا تتبع أهواء الذين لا يعلمون }

{ إنهم لن يغنوا عنك من الله شيئا } الآية.
وقال تعالى : { أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله }.
فليس لأحد أن يعبد الله إلا بما شرعه رسوله صلى الله عليه وسلم من

واجب ومستحب لا يعبده بالأمور المبتدعة.

[ مجموع الفتاوى 1/80]

قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-:
أمّا التَّهنِئة يوْمَ العيدِ يقول بعضهم لبعض إذا لقيَه بعد صلاة العيد :
تقبّل الله مِنّا ومنكم، وأحالَهُ الله عليك، ونحو ذلك، فهذا قدْ روي عن
طائفة من الصَّحابة أنّهم كانوا يفعلونه ورخَّص فِيه، الأئمة، كأحمد
وغيره.
لكن قال أحمد : أنا لا أبتدئ أحدًا، فإن ابتدأنِي أحد أَجَبته، وذلك لأنّ جواب
التّحِيّة واجب، وأمّا الابتداء بالتّهنئة فليس سُنّة مأمورًا بها، ولا هو أيضًا
ما نُهي عنه، فمن فعله فله قدوة، ومن تركه فله قدوة. والله أعلم
[ الفتاوى الكبرى (2/228)

قال ابن القيم رحمه الله:
من تأمل أحوال الصحابة رضي الله عنهم وجدهم في غاية العمل
مع غاية الخوف، ونحن جمعنا بين التقصير بل التفريط والأمن ...
فهذا عثمان بن عفان رضي الله عنه كان إذا وقف على القبر يبكي
حتى تبتل لحيته، وكان يقول: لو أنني بين الجنة والنار لا أدري إلى
أيّتهُما يُؤمرُ بي، لاخترتُ أن أكون رمادًا قبل أن أعلم إلى أيَّتهما أصير.
[ الداء والدواء ]