روائع القرآن ....

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

روائع القرآن .... - صفحة 3 3dlat.com_14026005404

﴿ ﺇِﻥَّ ﺍﻟْﺤَﺴَﻨَﺎﺕِ ﻳُﺬْﻫِﺒْﻦَ ﺍﻟﺴَّﻴِّﺌَﺎﺕِ ﴾

ﺍﺳﺘﻘﻄﻊ ﻣﻦ ﻭﻗﺘﻚ ؛
لراحة قلبك ..

عدد المساهمات : 29553 تاريخ التسجيل : 12/02/2010

﴿ الأَخِلاَّء يومئذ بعضهم لبعض عدوٌ إلا المتقين ﴾

المحبة في الله هي التي تبقى ويبقى
أثرها في الدنيا وفي الآخرة .. تدبر

عدد المساهمات : 29553 تاريخ التسجيل : 12/02/2010

إحرص على قلبك جاهد نفسك
ليحمل قلبك الإيمان فهناك بشرى

من رب كريم ب فضل كبير

. . (وبشر المؤمنين بأن لهم من الله فضلآ كبيرآ)

عدد المساهمات : 29553 تاريخ التسجيل : 12/02/2010

﴿وبشر المؤمنين بأن لهم من الله فضلاً كبيراً﴾

المكافئه:فضلا كبيرا
الشرط:الإيمان
الجزاء من العمل

عدد المساهمات : 29553 تاريخ التسجيل : 12/02/2010

{فضلا كبيرا}

لم يحدد الفضل ، فقط وصفه بأنه كبيرا
مهما تخيلت حجمه ..
حتماً سيبهرك فضل الكريم اذا جاء

عدد المساهمات : 29553 تاريخ التسجيل : 12/02/2010

مع كثرة أعمال إسماعيل عليه السلام

لم يترك إيقاظ أهله للصلاة
﴿وكان يأمر أهله بالصلاة﴾
فهل نحن نمارس هذا الدور العظيم مع أهلنا ؟

عدد المساهمات : 29553 تاريخ التسجيل : 12/02/2010

﴿وَاجعل لي وَزيرًا من أَهلي﴾

إذا سألت الله العون والمساندة
فاسأله أن يجعله من أهلك
فإنه أنفع العون وأهنؤه وأبعده من المنة !

عدد المساهمات : 29553 تاريخ التسجيل : 12/02/2010

قال الله سبحانه وتعالى في سورة آل عمران: {وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ (133)}.
وقال سبحانه في سورة الحديد: {سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ (21)}.
والناظر في الآيتين يلحظ الفرق بينهما:
ففي الآية الأولى قال سبحانه: {وَسَارِعُوا}، وفي الثانية قال: {سَابِقُوا}.
وفي الآية الأولى قال سبحانه: {وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ}، وفي الثانية قال: {وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ}.
وفي الآية الأولى قال سبحانه: {أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ}، وفي الثانية قال:{أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ}.
هذا الفرق بين الآيتين اقتضاه السياق الذي وردتا فيه، ذلك أن الآية الأولى تتعلّق بالمتقين، وأما الآية الثانية فتتعلّق بالمؤمنين. ولما كانت التقوى وهي نتاج الإيمان أعظم درجاته وأرقى رتبه، كانت أفضل من مجرّد الإيمان؛ لأنّها تتضمّنه وزيادة، وكان التقّي أفضل من المؤمن العادي.

عدد المساهمات : 29553 تاريخ التسجيل : 12/02/2010

﴿ أَفلا يتوبونَ إلَى اللَّه وَيَستغفرونَه ﴾

الناس يمحون ماضيك الجميل مقابل آخر موقف سيء منك ،
والله سبحانه يمحو ماضيك السيء مقابل توبة منك

عدد المساهمات : 29553 تاريخ التسجيل : 12/02/2010

{ قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنفُسِكُمْ }

إن لله عقوبات، فتعاهدوهن من أنفسكم في

القلوب والأبدان
وضنك في المعيشة
ووهن في العبادة
وسخط في الرزق

{ وَعْدَ اللَّهِ ۖ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ َ}

يا من ضاق بحال المؤمنين المستضعفين
رويدك فإن لهم من الله وعد
صادق أكيد بالنصر المؤزر والفتح المبين .

قالوا له:
﴿ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﴾
وقال لهم:
﴿ فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا ﴾
فضيعوه وحفظه الله
استحفظ ربكمن تحب.

{وَنُقَلِّبُهُمْ ذَاتَ الْيَمِينِ وَذَاتَ الشِّمَالِ ۖ }

إذا كنت في رحمة الله ﻻحقتك عنايته
في أدق تفاصيل حياتك حتى تقلبك
في منامك
يارب أدخلنا برحمتك

قد تمتلك اسباب السعادة ولاتكون سعيد…
وقد تمتلك اسباب الشقاء ولاتكون شقي…
مزاجك يتأثر ب ”روحك“لابظروفك“
وتذكر
( أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ )

قال الله تعالى :
﴿ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ ﴾
من ذاق حُب الله ؛ إرتَوى ولنّ يظمأ قلبه لحُب الورى

﴿ ﻭَﺑِﺎﻷَﺳْﺤَﺎﺭِ ﻫُﻢْ ﻳَﺴْﺘَﻐْﻔِﺮُﻭﻥَ ﴾

أستغفر الله ..
أستغفر الله ..
أستغفر الله ..

﴿ وعَصَيتُم مِّن بعد ما أراكُم مَّا تُحِبُّون ﴾

المعصية بعد النعمة ؛
أشد من المعصية قبل النعمة .

» من روائع بلاغة القرآن الكريم ..
» روائع القـــــــــــــــرأن
» روائع القرآن الكريم للشيخ محمد رفعت
» لا تحفظ القرآن بل [ اجعل القرآن يحفظك ]
» الألوان في القرآن الكريم القرآن علم وبيان.