**الا رسول الله محمد صلى الله علية وسلم**
***يجب أن الفيلم المسىء لرسولنا الكريم هدفة تأجيج نار الفتنة كلما خمدت
والايقاع المستمر بين أبناء الأمة المسلمين والمسيحين،
أما أبطال عذة الفتنة وصناعها فهم جماعة من أقباط المهجر باعوا انتماءاتهم
لوطنهم بل باعوا تعاليم دينهم السمح لقس يهودى موتور يكرة الاسلام
والمسلمين،يسوقة نار حقد لا نعرف أسبابها،سبق لة أن أثار ضجة عندما
حرق نسخا من المصحف الشريف فى شهر ابريل العام الماضى2011م
وأجرى ما أسماة( اليوم العالمى لمحاكمة محمد)صلى الله علية وسلم
باحدى كنائس الولايات الأمريكية فى ولاية فلوريدا.
ولأن أكثر الناس عداوة للاسلام وللرسول-ص- هم اليهود،تبنوا مساعى القس الحقودودعموة ماليا ليخرج هذا الفيلم المسىء لرسولنا الكريم-ص-.
وتبقى كلمة ،لقد هوجم الرسول-ص-على مر التاريخ من أمثال هؤلاء
الموتورينالحاقدين.
فلم يفت ذلك فى عضد مسلم ولم يؤثر ذلك أو يقترب قيد أنملة من
مكانة رسول الله-ص-الذى جاء رحمة للعالمين،بل ساعد على انتشار
الاسلام،وعجبا !!فهو الأكثر انتشارا فى الولايات المتحدة الأمريكية
ولن يتبقى الا هشيم هؤلاء الحاقدين تذروة الرياح بعد أن تأكلهم نار حقد.