حذر السلاح ولعن التهاون فى تأمينة

النبى -ص-أمرنا بالحذر عند استخدام السلاح

ولعن المتهاون فى طرق تأمينة

حذر السلاح ولعن التهاون فى تأمينة Ritter-18-vc-weapons-03-soc-trang-351x550

ان تعامل الشريعة مع قضايا السلاح تصنيعا وبيعا واستخداما

جاء من منطلق ان الحفاظ على النفس والأمن الفردى والمجتمعى

مقصد من المقاصد الشرعية وهو احدى الكليات الخمس العليا

فى الشريعة الأصل فى الدماء والفروج الحرمة

وسنت من الأحكام والحدود ما يكفل الحفاظ على نفوس الآدميين

ويحافظ على حماية الفراد واستقرار المجتمعات

حرصت الشريعة على اتخاذ التدابير الوقائية وسد الذرائع للأمن من أذى السلاح

الى الحد الذى جعل النبى-ص-يأمر باتخاذ الحيطة والحذر عند مناولة السلاح

بين الناس انطلاقا من باب سد الذرائع

فاستخدام السلاح وشراؤة أو بيعة من المواضع التى يحتاج فيها ال سد الذرائع

للحد من سوء استعمالة حفاظا على النفوس حتى أوصل النبى-ص-التهاون فى

اتباع الطريقة الآمنة عند تناول السلاح الى حد اللعنة

حرمت الفتوى بيع السلاح فى الفتنة لأنها حالة لا يؤمن فيها استخدامة فى القتل

فمنعت حملة فى الأماكن الآمنة التى لا يحتاج فيها الية

كالحرم وفى الأزمنة التى هى مظنة المن كيوم العيد

زائر

سلمت اناملك الذهبيه على ماخطته لنا
اعذب التحايا لك

لكـ خالص احترامي

شكراااااااااا

» التهاون في الصلاة
» تطوير السلاح العربى
» الدعاء السلاح الغائب
» عبد الحليم حافظ - خلى السلاح صاحى
» "يد تبنى وتزرع ويد تحمل السلاح"