مات روح وقلب الوطن وحبيب الشعب
وشقيق المواطنيين والمواطنات
وخادم الحرمين ومن احبه شعبه
. .
اللهمّ أبدله داراً خيراً من داره، وأهلاً خيراً من أهله، وأدخله الجنّة، وأعذه من عذاب القبر ومن عذاب النّار #الملك_عبدالله_بن_عبدالعزيز
رحمك الله أباً متعب ولن ننساك
قال الإمام الألباني -رحمه الله- في كتابه أحكام الجنائز ص٣٤-٣٥:
"إنّ الشارع الحكيم قد جعل علاماتٍ بَيِّناتٍ يُستَدَلُّ بها على حُسْنِ الخاتمة، كَتَبَها اللهُ تعالى لنا بِفَضْلِهِ ومَنِّه، فأَيُّما امْرئٍ
ماتَ بإحداها كانت بشارة له"
ثم بدأ الشيخ -رحمه الله- يعدّدها وكان فيما قاله: "الثالثة: الموت ليلة الجمعة أو نهارها، لِقَولِهِ صلى اللهُ عليه وسلم: (ما
مِنْ مسلمٍ يموتُ يوم الجمعة أو ليلة الجمعة إلا وَقَاهُ اللهُ فتنةَ القبر).
أخرجه أحمد (٦٥٨٢ - ٦٦٤٦) مِنْ طريقين عن عبد الله بن عمرو، والترمذي مِنْ أحد الوجهين، وله شواهد عن أنس وجابر بن
عبد الله، وغيرهما، فالحديث بمجموعِ طُرُقِه حَسَن أو صحيح".
إنّا لله وإنّا إليهِ راجعون