المصـــــــــــراوية |
|
| قصة واقعية(الشيخ العجوز وابنة) | |
| | |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
صالح المحلاوى
اعلام خاصة : الجنس : عدد المساهمات : 18119 تاريخ التسجيل : 15/11/2011 الموقع : المحلة - مصر المحروسة العمل/الترفيه : اخضائى اجتماعى المزاج : متوفي //
| موضوع: قصة واقعية(الشيخ العجوز وابنة) الجمعة 13 فبراير 2015 - 15:54 | |
| في قديم الزّمان، كان شيخٌ عجوز يجلس مع ابنه ذي العشرين ربيعاً، وأثناء حديثهما طرق الباب فجأةً، فذهب الشاب ليفتح الباب، وإذا برجلٍ غريب يدخل البيت دون أن يسلّم حتّى، متّجهاً نحو الرجل العجوز قائلاً له: اتّقِ الله وسدّد ما عليك من الدّيون فقد صبرت عليك أكثر من اللازم ونفد صبري. حزن الشاب على رؤية أبيه في هذا الموقف السيّء، وأخذت الدّموع تترقرق من عينيه، ثمّ سأل الرّجل كم على والدي لك من الديون ؟ أجاب الرجل: أكثر من تسعين ألف ريال، فقال الشاب: دع والدي وشأنه، وأبشر بالخير إن شاء الله. اتّجه الشاب إلى غرفته ليحضر المبلغ إلى الرّجل، فقد كان بحوزته سبعةً وعشرين ألف ريال جمعها من رواتبه أثناء عمله ادّخرها ليوم زواجه الّذي ينتظره بفارغ الصّبر، ولكنّه آثر أن يفكّ به ضائقة والده. دخل إلى المجلس وقال للرّجل هذه دفعة من دين والدي، وأبشر بالخير ونسدّد لك الباقي عمّا قريب إن شاء الله. بكى الشّيخ بكاءً شديداً طالباً من الرّجل أن يقوم بإعادة المبلغ إلى ابنه؛ فهو يحتاجه، ولا ذنب له في ذلك، إلّا أنّ الرجل رفض أن يلبي طلبه، فتدخّل الشاب وطلب من الرّجل أن يبقي المال معه، وأن يطالبه هو بالديون، وأن لا يتوجّه إلى والده لطلبها، ثم عاد الشاب إلى والده وقبّل جبينه قائلاً: يا والدي قدرك أكبر من ذلك المبلغ، وكلّ شيءٍ يأتي في وقته، حينها احتضن الشّيخ ابنه وقبّله وأجهش بالبكاء قائلاً رضي الله عنك يا بنيّ ووفّقك وسدّد خطاك. في اليوم التّالي وبينما كان الشاب في وظيفته منهمكاً ومتعباً، زاره أحد أصدقائه الّذين لم يرهم منذ مدّة، وبعد سلام وعتاب قال له الصّديق الزّائر: يا أخي كنت في الأمس مع أحد كبار رجال الأعمال، وطلب منّي أن أبحث له عن رجلٍ أمين وذي أخلاقٍ عالية، ومخلص ولديه طموح وقدرة على إدارة العمل بنجاح، فلم أجد شخصاً أعرفه يتمتّع بهذه الصّفات غيرك، فما رأيك في استلام العمل، وتقديم استقالتك فوراً لنذهب لمقابلة الرّجل في المساء. امتلأ وجه الشّاب بالبشرى قائلاً: إنّها دعوة والدي، ها قد أجابها الله، فحمد الله على أفضاله كثيراً. وفي المساء كان الموعد المرتقب بين رجل الأعمال والشاب، وارتاح الرّجل له كثيراً، وسأله عن راتبه، فقال: 4970 ريال، فردّ الرجل عليه: اذهب صباح غد وقدّم استقالتك وراتبك اعتبره من الآن 15000 ريال، بالإضافة إلى عمولة على الأرباح تصل إلى 10%، وبدل سكن ثلاثة رواتب، وسيّارة أحدث طراز، وراتب ستة أشهر تصرف لك لتحسين أوضاعك، فما إن سمع الشاب هذا الكلام حتّى بكى بكاءً شديداً وهو يقول: ابشر بالخير يا والدي. سأله رجل الأعمال عن السّبب الّذي يبكيه فروى له ما حصل قبل يومين، فأمر رجل الأعمال فوراً بتسديد ديون والده. فهذه هي ثمرة من يبرّ والديه. |
| | | صالح المحلاوى
اعلام خاصة : الجنس : عدد المساهمات : 18119 تاريخ التسجيل : 15/11/2011 الموقع : المحلة - مصر المحروسة العمل/الترفيه : اخضائى اجتماعى المزاج : متوفي //
| موضوع: قصة(ليلى والذئب) الجمعة 13 فبراير 2015 - 16:13 | |
| قصة ليلى والذئبتعد قصة ليلى والذئب من القصص الخرافية التي كانت من تأليف الكاتب الفرنسي شارل بيرو و نالت هذه القصة شهرة كبيرة عن فتاة تدعى ليلى التقت مع ذئب وهنا تدور احداث هذه القصة كما سنعرضها لكم. كان هناك طفلة تدعى ليلى (ذات القبعة الحمراء) طلبت منها أمها أن تأخذ طعاماً إلى بيت جدتها وحذرتها بألا تكلم أحداً في الطريق. إلا أنها في الطريق رأت ذئباً طلب منها أن تلعب معه، ولكنها رفضت وقالت له أنها ذاهبة لبيت جدتها لتعطيها الطعام فاقترح عليها أن تجمع بعض الزهور لتهديها إلى جدتها ففعلت. سبقها الذئب واقتحم بيت جدتها فأصيبت بالذعر منه واختبأت وجلس الذئب محلها. بعد ذلك وصلت ليلى البيت ودقت بابه ودخلت فرأت الذئب نائماً في فراش جدتها مدعيا أنه هي وأن شكلها وصوتها تغيرا لأنها مريضة. وحينما هم الذئب بأكلها خرجت وهي تصرخ واستنجدت بأول شخص رأته وكان حطاباً فسارع لإنقاذها وإنقاذ جدتها وقتل الذئب، وشكرته ليلى وجدتها. |
| | | صالح المحلاوى
اعلام خاصة : الجنس : عدد المساهمات : 18119 تاريخ التسجيل : 15/11/2011 الموقع : المحلة - مصر المحروسة العمل/الترفيه : اخضائى اجتماعى المزاج : متوفي //
| موضوع: قصة(ليلى والذئب)يرويها حفيد الذئب الجمعة 13 فبراير 2015 - 16:20 | |
| قصة ليلى والذئب كما يرويها حفيد الذئبكان جدي ذئبا لطيفا طيبا, وكان جدي لايحب الافتراس وأكل اللحوم ولذا قرر أن يكون نباتيا ويقتات على أكل الخضار والأعشاب فقط ويترك أكل اللحوم…. وكانت تعيش في الغابة فتاة شريرة تسكن مع جدتها تدعى ليلى…. ليلى هذه كانت تخرج كل يوم إلى الغابة وتعيث فسادا في الغابة وتقتلع الزهور وتدمر الحشائش التي كان جدي يقتات عليها ويتغذى منها, و تخرب المظهر الجميل للغابة, وكان جدي يحاول ان يكلمها مرار وتكرارا لكي لاتعود لهذا الفعل مجددا, ولكن ليلى الشريرة لم تكن تسمع اليه وبقيت تدوس الحشائش وتقتلع الزهور من الغابة كل يوم, وبعد ان يأس جدي من اقناع ليلى بعدم فعل ذلك مرة أخرى قرر ان يزور جدتها في منزلها لكي يكلمها ويخبرها بما تفعله ليلى الشريرة. وعندما ذهب إلى منزل الجدة وطرق الباب, فتحت الجدة الباب, فرأت جدي الذئب, وكانت جدة ليلى ايضا شريرة, فبادرت إلى عصا لديها في المنزل وهجمت على جدي دون ان يتفوه بأي كلمة, او يفعل لها اي شيء, وعندما هجمت الجدة العجوز على جدي الذئب الطيب من هول الخوف والرعب الذي انتابه ودفاعا عن نفسه دفعها بعيدا" عنه, فسقطت الجدة على الأرض وارتطم رأسها بالسرير, وماتت جدة ليلى الشريرة. عندما شاهد ذلك جدي الذئب الطيب, حزن حزنا شديدا وتاثر وبكى وحار بما يفعل, وصار يفكر بالطفلة ليلى كيف ستعيش بدون جدتها وكم ستحزن وكم ستبكي وصار قلبه يتقطع حزنا لما حدث... ففكر بالأخير أن يخفي جثة الجدة العجوز, ويأخذ ملابسها ويتنكر بزي جدة ليلىلكي يوهم ليلى بأنه جدتها, ويحاول ان يطبطب عليها ويعوض لها حنان جدتها الذي فقدته نتيجة وفاة جدتها بالخطأ, وعندما عادت ليلى من الغابة ووصلت للمنزل, ذهب جدي واستلقى على السرير متنكرا بزي الجدة العجوز. ولكن ليلى الشريرة لاحظت ان انف جدتها واذناها كبيرتان على غير العادة وعيناها كعيني جدي الذئب, فاكتشفت تنكر جدي, وفتحت ليلى الباب وخرجت ... منذ ذلك الحين وإلى الآن وهي تشيع في الغابة وبين الناس ان جدي الطيب هو شرير وقد اكل جدتها وحاول ان يأكلهاايضا |
| | | صالح المحلاوى
اعلام خاصة : الجنس : عدد المساهمات : 18119 تاريخ التسجيل : 15/11/2011 الموقع : المحلة - مصر المحروسة العمل/الترفيه : اخضائى اجتماعى المزاج : متوفي //
| موضوع: قصة(فلة والسبعة) الجمعة 13 فبراير 2015 - 16:26 | |
| في قديم الزمان ، عاش أحد الملوك مع زوجته وقد رزقهم الله تعالى بطفلة جميلة ورائعة بيضاء البشرة فأسموها بياض الثلج أو فلة بينما كانت بياض الثلج طفلة صغيرة ، أصاب والدتها الملكة داء فتوفيت على أثره ، فأراد والد بياض الثلج أن يتزوج بملكة أخرى ، فتزوج بامرأة جميلة لكنها كانت شريرة ومغرورة كان لهذه الملكة مرآة سحرية علقتها على جدار غرفتها ، وكلما نظرت إليها الملكة كانت تسألها عن أجمل سيدة في هذه البلاد، وكانت المرآة تجيبها في كل مرة : أنت أجملهن ، لكنني أقسم أن بياض الثلج أجمل منك فتنة كانت الملكة تغضب في كل مرة تسمع فيها جواب المرآة هذا ، ونظراً لحقدها وغرورها طلبت من الصياد أن يأخذ فلة إلى الغابة ليقتلها بعيداً أخذ الصياد فلة ، إلا أن فلة توسلت له في الطريق أن يتركها في حال سبيلها وأن لا يقتلها، فاستجاب الصياد لطلبها وتركها تذهب في الغابة شاهدت فلة كوخاً متواضعاً ، فذهبت إليه ووجدت فيه سبعة أقزام ، فروت لهم قصتها وعرضت عليهم أن تنظف لهم كوخهم وتحضر لهم الطعام كل يوم مقابل أن تبقى عندهم في كوخهم في اليوم التالي ، وبعد أن ظنت الملكة بأن فلة قد ماتت ، وقفت أمام مرآتها السحرية وسألتها مرة أخرى عن أجمل نساء البلاد فأجابت المرآة : أيتها الملكة إنك جميلة جداً ولكنني يجب أن أقول الحقيقة , أقسم أن بياض الثلج لم تمت , وهي لا تزال حية في بيت صغير بعيد , قائم فوق تله . ومع أنك أيتها الملكة جميلة حقاً فإن جمال تلك الفتاة الفائق يجعلها أكثر جمالاً . صعقت الملكة عندما سمعت الجواب ، وذهبت إلى كوخ الأقزام السبعة محاولة أن تقتل فلة عدة مرات إلا أنها كانت تفشل في كل محاولاتها لأن الأقزام كان ينقذونها في كل مرة كانت آخر محاولات الملكة في قتل فلة بأن وضعت لها تفاحة مسمومة ، فسقطت فلة وفقدت وعيها بعد أن اكلت من تلك التفاحة ظن الأقزام أن فلة قد ماتت، فحزنوا حزناً شديداً ووضعوها في تابوت زجاجي وكانوا يتناوبون على حراستها في كل يوم . وذات يوم جاء ابن أحد الملوك ونظر إلى التابوت فلم يستطع رفع عينيه عن تلك الفتاة الجميلة الموجودة داخله. طلب ابن الملك من الأقزام أن يعطوه التابوت ،فحملوه له ، إلا أنهم أثناء حملهم له تعثروا بجذع شجرة فاهتز التابوت وخرجت قطعة التفاح من فم فلة وقتحت فلة عينيها ورفعت غطاء التابوت وصاحت أين أنا ؟ ما علم أن فلة لا تزال على قيد الحياة ، فطلب يدها وتزوجها وعاشا بسعادة وهناء أما زوجة والدها فقد توفيت نتيجة لنوبة قلبيةأصابتها |
| | | صالح المحلاوى
اعلام خاصة : الجنس : عدد المساهمات : 18119 تاريخ التسجيل : 15/11/2011 الموقع : المحلة - مصر المحروسة العمل/الترفيه : اخضائى اجتماعى المزاج : متوفي //
| موضوع: فصة (بياض الثلج) الجمعة 13 فبراير 2015 - 16:32 | |
| في قديم الزمان كانت ملكة جالسة على شرفة قصرها وهي تمسك في يديها الابرة والخيط وتخيط بعض الملابس , فشكت الابرة اصبعها ونزلت من اصبعا بعض قطرات الدماء على فستانها الابيض , فلفت نظرها جمال قطرات الدم الحمراء على الفستان الابيض , فتمنت في نفسها أن ترزق مولوداً أبيض كالثلج وأحمر كالدم أسود كالليل , وبعد فترة تحققت أمنية الملكة ورزقت الملكة بفتاة جميلة وبياضها كبياض الثلج , وكان قدر الملكة أن تتوفى بعد مولد ابنتها بفترة . وبعد فترة تزوج الملك من ملكة جديدة جميلة جداً , وكانت هذه الملكة تملك مرآة سحرية , وكانت دائماً الملكة توجه سؤالاً للمرآة وهو : من هي أجمل سيدة من سيدات هذه البلاد ؟ , فكان رد المرآة دائماً : أنت أجملهن جميعاً أقسم أن بياض الثلج أجمل فتنة . فكانت الملكة في كل مرة تسأل فيها المرآة هذا السؤال وتحصل على نفس الاجابة تغضب كثيراً وتكره بياض الثلج أكثر , وكانت دائماً تفكر كيف لها أن تتخلص من بياض الثلج , وخطرت في بالها فكرة وهي أن تأمر الصياد بأن يأخد بياض الثلج الى الغابة ويقتلها هناك , وعندما أخد الصياد بياض الثلج الى الغابة وعلمت مبتغاه توسلت اليه كثيراً بأن لا يقتلها فحزن عليها الصياد ولم يقتلها وتركها في الغابة , فمضت بياض الثلج بالغابة وبقيت تمشى الى أن وجدت كوخاً وكان هذا الكوخ للأقزام السبعة , فدخلت الكوخ وجلست مع الاقزام وحكت لهم قصتها وطلبت منهم أن تبقى عندهم مقابل أن تنظف لهم الكوخ وتحضر الطعام . وبعد أن ظنت الملكة أن بياض الثلج توفيت , وقفت أمام مرآتها السحرية وسألتها سؤالها المعتاد وفوجئت برد المرآة عليها : أيتها الملكة أنت أجملهن جميعاً وأقسم أن بياض الثلج أجمل فتنة , جنّت الملكة بهذا الجواب وقالت للمرآة بأن بياض الثلج قد ماتت , فقالت لها المرآة بأن بياض الثلج ما زالت حية وبأنها تعيش في كوخ بعيد جداً بأعلى التلة . حاولت الملكة بعد ذلك قتل بياض الثلج أكثر من مرة ولكن بكل مرة كانوا الاقزام ينقذونها من الموت , وفي آخر مرة نجحت محاولة الملكة بقتل بياض الثلج ببيعها تفاحاً مسموماً وغابت بياض الثلج عن الوعي , وظنّ الاقزام بأن بياض الثلج قد ماتت فوضعوها في تابوت مصنوع الزجاج وكانوا كل يوم يتناوبون على حراستها الى أن مر من أمام الكوخ أميراً ورأى بياض الثلج داخل التابوت فأعجب بشدة جمالها وطلب من الاقزام أن يأخد التابوت مقابل أي شيء يطلبونه , رفض الاقزام هذا الطلب في بادئ الامر ومن ثم وافقوا حزناً على الامير . وعندما كان حراس الامير يحملون تابوت بياض الثلج تعثروا بجذور أحد الاشجار , فاهتز التابوت واهتزت بياض الثلج بداخل التابوت فخرجت من فمها قطعة التفاح المسمومة , فأفاقت من غيبوبتها وقالت : اين أنا ؟ , وغمرت الفرحة قلب الأمير والاقزام السبعة ومن ثم أخبروا بياض الثلج القصة كاملة , وطلب يدها منها ووافقت وأقاموا حفل زفاف كبير وكان من ضمن المدعوين الملكة زوجة أبيها لبياض الثلج , وعندما وجدت أن بياض الثلج هي العروس تفاجأت وأصابتها نوبة قلبية وماتت بعد فترة قصيرة , وعاشت بياض الثلج هي وزوجها سعيدين طوال حياتهما . |
| | | صالح المحلاوى
اعلام خاصة : الجنس : عدد المساهمات : 18119 تاريخ التسجيل : 15/11/2011 الموقع : المحلة - مصر المحروسة العمل/الترفيه : اخضائى اجتماعى المزاج : متوفي //
| موضوع: قصة(سندريلا) الجمعة 13 فبراير 2015 - 16:38 | |
| سندريلا كاملة كانت سندريلا تعيش مع والدها بعد أن توفّيت أمّها، وبعد فترةٍ من الزّمن قرّر أبوها أن يتزوّج من امرأةٍ لتربّي له سندريلا؛ نظراً لانشغاله بأعماله ووظائفه، فتزوّج من امرأة لديها فتاتان اسمهما كاترين و جيني. كانت زوجة والد سندريلا و ابنتاها شرّيرات؛ حيث يعاملن سندريلا أسوأ أنواع المعاملة، وكانوا يجعلونها تعمل كالخادمة في منزلها بمجرد خروج والدها من البيت. في أحد الأيام قرّر ملك الدّولة الّتي تعيش فيها سندريلا وعائلتها إقامة حفل كبير يدعو فيه جميع بنات الدّولة حتى يختار إحداهنّ زوجةً لابنه، و أرسل دعوة لكلّ بيتٍ من بيوت الدّولة، وعندما وصلت الدّعوة إلى بيت سندريلا استلمتها زوجة أبيها وقرأتها، وقرّرت أن تذهب هي و بناتها، وأن يتركوا سندريلا في المنزل لوحدها. عندما علمت سندريلا بذلك الأمر حزنت حزناً كبيراً، وأخذت تبكي بكاءً شديداً، ولمّا جاء يوم الحفل، ارتدت كل من جيني و كاترين أجمل ثيابهما و توجّهتا مع والدتهما إلى قصر الملك تاركين سندريلا وحيدةّ في المنزل، كان الحزن يملأ قلب سندريلا، ولكن فجأةً حدث شيءٌ غريب ومفاجئ لسندريلا؛ فقد ظهرت لها ساحرةٌ عظيمةٌ و طيّبة، وقالت لها بألّا تبكي، لأنّها ستقوم بمساعدتها. كانت السّاحرة الطيّبة صادقةً فيما تقول، فقد تمكّنت في حركاتٍ بسيطة من أن تجعل سندريلا ترتدي أجمل الثّياب والأحذية، وصنعت لها عربةً كبيرةً تجرّها الخيول، وأمرت الخيول بأن تأخذ سندريلا إلى ذلك الحفل. شكرت سندريلا السّاحرة كثيراً، و أرادت أن تذهب إلى الحفل بسرعة، لكن أثناء خروجها نبّهتها السّاحرة بضرورة العودة إلى منزلها قبل منتصف الليل، و ذلك لأنّ مفعول السحر سينتهي في تمام الثّانية عشرة، ووعدتها سندريلا بأنّها ستفعل ذلك، وتلتزم به حرفيّاً. عندما وصلت سندريلا إلى الحفل أعجب الأمير بها كثيراً؛ لجمالها، وطيبة قلبها، وقرّر أن يختارها زوجةً له، وكانت سندريلا سعيدةً جداً بذلك، لكنّها انتبهت إلى السَاعة و إذ بدقائق معدودة تفصلها عن الثانية عشرة، أرادت سندريلا الخروج فوراً فركضت مسرعةً إلى بيتها، تعجّب الأمير من ذلك، وقام بالجري خلفها إلّا أنّه لم يتمكّن من إدراكها، ولكن أثناء جريها تعثّرت، ووقعت منها إحدى فردات حذائها، تركتها سندريلا من عجلتها وأخذها الأمير، و بعد انتهاء الحفل سرد لوالده قصة الفتاة التي أعجبته، فقرّر أن يأخذ فردة الحذاء و يبحث عن صاحبته في كلّ بيتٍ من بيوت القرية. وفي خلال جولتهما في تلك البيوت، لم يدخل ذلك الحذاء في قدم أيّ فتاة من فتيات القرية إلى أن وصل الأمير إلى بيت سندريلا، جرّبت كاترين و جيني ارتداءها لكنّهما فشلتا في ذلك أيضاً، فسأل الأمير إن كان في البيت فتاة أخرى فأجابوه بأنّها الخادمة، وأنّها لن تعجبه، لكنّه أصرّ على أن يراها. نادى الأمير عليها وأمرها بأن تختبر الحذاء، وكان مناسباً جدّاً لها، فتذكّرها الأمير، وعرف أنّ سندريلا هي الفتاة الّتي كانت تجلس معه، وأخبرها بأنه يريد الزواج منها، فوافقت وعاشا في سعادةٍ وهناء. |
| | | صالح المحلاوى
اعلام خاصة : الجنس : عدد المساهمات : 18119 تاريخ التسجيل : 15/11/2011 الموقع : المحلة - مصر المحروسة العمل/الترفيه : اخضائى اجتماعى المزاج : متوفي //
| موضوع: قصةاربى) الجمعة 13 فبراير 2015 - 16:43 | |
| قصة باربي عندما يريد الناس أن يصفو فتاة بأنها جميلة يقولوا أنها تشبه باربي , و المقصود باربي الدمية ولكنهم لا يعرفو أن باربي الدمية تمت تسميتها تيمنا بفتاة حقاً تدعى باربي , وهناك أكثر من حكاية تروي قصة باربي . إحدى الحكايات تقول أن باربي كانت فتاة شديدة الجمال , و أنها كانت إبنة مليونير , وكانت أمها تحبها حباً شديداً , وفي أحد الأيام مرضت باربي مرضا خبيثا , من شدة الحزن و الصدمة ماتت أم باربي , و بقيت باربي مع والدها الذي اعتنى فيها خير عناية , و في يوم من الأيام ذهب ابوها ليحضر لها كأس ماء و حين رجع وجدها ميتة بوضع ملائكي جميل , و تكريماً لذكراها قام بصنع ألعاب تشبهها و أسماها باربي . وهذه حكاية أخرى تقول أن باربي شديدة الجمال كانت إبنة مليونير صاحب محل ألعاب , و كانت باربي تحب الخيول حباً جماً , و كانت أمها تشتري لها الخيول وتعلمها امتطائها , و بعد موت أمها سقطت باربي عن حصانها و ماتت فصنع والدها لعبة باربي تخليداً لذكراها . و أغرب القصص تقول أن باربي قتلت و لم يعرف أحد قاتلها وأن والدها كما جاء في جميع القصص هو الذي صنع اللعبة التي أسماها باربي . و رغماً عن جميع الحكايات التي تحدثت عن باربي لم تصف أي حكاية شكل و ملامح باربي و لذلك ليس معروفاً أي من لعب باربي الجميلة هي التي تشبه باربي الحقيقية , ولكن في جميع الحالات لقد نجح والد باربي في تخليد ذكراها و جعلها ذكرى جميلة لا تنسى . |
| | | صالح المحلاوى
اعلام خاصة : الجنس : عدد المساهمات : 18119 تاريخ التسجيل : 15/11/2011 الموقع : المحلة - مصر المحروسة العمل/الترفيه : اخضائى اجتماعى المزاج : متوفي //
| موضوع: قصة(الأميرة النائمة) الجمعة 13 فبراير 2015 - 16:48 | |
| الاميرة النائمة كان ياماكان في قديم الزمان ملك وملكة يعيشان في قصر , وتمنيا أن يرزقهما الله بطفل أو طفلة , وبعد عدة سنوات رزقهما الله بطفلة جميل جداً , فأقام الملك احتفال بمناسبة ولادة طفلته الاميرة , ودعا الملك على هذا الحفل الجنيات السبع , وكل جنية تمنت أمنية لهذه الاميرة الطفلة , تمنت الجنية الاولى بأن تكون الاميرة افضل جنية بالعالم , والجنية الثانية تمنت بأن تملك الاميرة عقل ملاك , وتمنت الجنية الثالثة أن تكون الاميرة رشيقة , والجنية الرابعة تمنت أن تكون الاميرة راقصة , والخامسة تمنت أن يكون صوت الاميرة جميل بالغناء , والسادسة تمنت أن تكون الاميرة ماهرة بالعزف على الالات , وعندما بدأت الجنية السابعة بالتمني دخلت الجنية العجوز الى القاعة والتي لم يدعوها الملك الى الحفل , ولشدة غضبها من عدم دعوتها الى هذا الحفل تنبأت بموت الاميرة عندما يصبح عمرها 16 عاماً بسبب وخزة باصبعها من الة الغزل , ثم اختفت الجنية العجوز وانقلب حال القصر الى بكاء حزناً على مستقبل الاميرة الصغيرة . وفي هذا الحال تدخلت جنية طيبة وقالت للملك وزوجته أن الاميرة لن تموت ولكنها ستنام 100 عام , قام الملك بجمع جميع الات الغزل في المملكة وقام بحرقها حتى يطمأن قلبه , وعندما أصبح عمر الاميرة 16 عاماً وكانت تلهو مع كلبها المدلل في حديقة القصر سمعت صوتاً في أعلى البرج فذهبت نحو الصوت , ووجدت عجوز جالسة مع آلة غريبة فسألتها ما هذه الالة فقالت لها العجوز انها آلة غزل , وقالت للأميرة جربيها بنفسك , وعندما مسكتها الاميرة وخزتها ابرة الالة وسقطت على الارض , وكانت هذه العجوز هي الجنية العجوز . حزن جميع من في القصر , وقالت الجنية الطيبة أنها ستجعل كل من في القصر ينامون مع الاميرة حتى لا تفزع الاميرة بعد 100 عام عندما تستسقظ من نومها , وأن من سيوقظها أمير وسيم . أصبح القصر مخيف ولا يدخله أحد , وبعد 100 عام مر من جانب القصر أمير وسيم وسأل رجل عجوز عن القصر , فقال له العجوز أنه هذا القصر يسكنه تنين ولا يجرؤ أحد على دخوله , فدخله الامير ووجدله مليئ بالاعشاب والاشجار العملاقة , وعجز عن تخطيها , وفي هذه الاثناء ساعدته الجنية الطيبة وأعطته سيف لكي يقتل الاشجار ولكي يقتل التنين , وبعد أن قطع جميع الاشجار ظهر للامير التنين الضخم , وتعارك معه الامير وقتله , وكان هذا التنين هو الجنية العجوز الشريرة , وبعد ذلك رأى الامير الوسيم الاميرة النائمة وأعجب بجمالها وقبلها من جفونها فاستيقظت الاميرة واستيقظ جميع من في القصر . عندما اتسيقظ الجميع شكر الملك الامير الوسيم على فعلته وقال له ماذا تريد مني شكراً على ما فعلته , قال الامير للملك أني أريد أن اتزوج من ابنتك الاميرة , ووافق الملك , وقام حفلاً كبيرا بمناسبة زواج ابنته الاميرة من الامير الشجاع , وعاشا الاميرين حياة سعيدة جداً . |
| | | صالح المحلاوى
اعلام خاصة : الجنس : عدد المساهمات : 18119 تاريخ التسجيل : 15/11/2011 الموقع : المحلة - مصر المحروسة العمل/الترفيه : اخضائى اجتماعى المزاج : متوفي //
| موضوع: قصة(سندريلا)جديدة الجمعة 13 فبراير 2015 - 17:06 | |
| سندريلا الجديدةكان يامكان . . . في قديم الزمان... كان هناك فتاة اسمها سندريلا وكانت غير جميلة(شنعة شوي)، لون بشرتها أسود كالليل ، وشعرها يشبه حبات الفلافل(ملفلف)،وكان كالسكين من يلمس شعرها ينجرح من شدة خشونته، كان لسندريلا زوجة أب صاحبة جمال وطيبة كثيراً، و لزوجة أب سندريلا ابنتان جميلتان للغاية أسمائهن صركوحه وصنكوعة (عاشت الأسامي بالفعل) ، سندريلا لا تحب زوجة أبيها و كانت قاسية في التعامل معها وتضربها دائماً، و تدعس على صركوحه وصنكوعة (دعساً شديداً)، و كانت ملابس صركوحه وصنكوعه قديمة تالفة على عكس ملابس سندريلا فقد كانت ملابس سندريلا جميلة جداً وفاخرة . . . وفي أحد الأيام وصلت دعوة إلى سندريلا من الأمير سلمو البلاليط(Nice name) لتحضر حفلة سيقيمها في قصره ، و كانت مناسبة الحفل ليختار الأمير عروسته ، فقالت سندريلا لزوجة أبيها (يلا روحي زي الطيارة وجهزيلي أواعي ألبسهن) قالت لها زوجة أبيها : (بدي أجي معك أنا وصركوحه وصنكوعة) قالت سندريلا بدكو تفشلونا يعني من حلاة هالأسامي اللي عليكو ضلو في الدار ونظفوها ولملموها بدي أرجع ماألاقي إبرة عالأرض سامعيني). ولبست سندريلا أجمل النتاتيف وزنوبتها الماسية، ثم غادرت إلى حفل الأمير. . . . . وجلست صنكوعة و صركوحة في المطبخ تبكيان، وفجأة !!!!!!!!!!!! ظهرت لهم جنية وقالت لهما ليش قاعدين بتصيحو في إشي؟) قالتا : هناك حفلة كبيرة يقيمها الأمير وكنا نريد الذهاب مع سندريلا لكننا لا نملك ثياب جميلة لنرتديها . . . قالت الجنية : إستحن على و جهكن إللي تروح أحش رجليها حش . كان يقف عند الباب في تلك اللحظة عربةً لونها ذهبي يجرها حصانان أبيضان وكانو ينتظرون صنكوعه وصركوحه . . . فحولتهما الساحره إلى فأران أسودان ، وحولت العربة إلى بطيخه(فايته مدتها) . . . وفي قصر الأمير . . . إلتقا سندريلا سلوم البلاليط (وعجبته كمان وحكا عنها مزه هههه) . . . كان سمو الأمير أقرع لا شعر له ، وفي الحفلة دقت الساعة الثانية عشر فجأة فتذكرت سندريلا مسلسل (فريحة) وأخذت تركض وتركض فلحق بها الأمير ومن شدة نصاحتها وقعت على الأمير وغرست رجلها في بطنه ثم صاح الأمير بصوت عالٍ و حزن كثيراً عليها لأنها الوحيدة التي وافقت على الزواج منه……وأعلن أن صاحبة الزنوبة هي التي ستكون عروسته ………. وذهب إلى بيتها و طلب صاحبة الزنوبة فقال سلوم : (أنا أريد صاحبة هالنعال و أشار إلى النعال المنغرز في بطنه ) فأرادت زوجة الأب أن تجربه ، فسدحت الأمير على بطنه وجربته ، وكذلك فعلت صركوعه وصنكوحه … ولكن النعال كان كبيراً جداً عليهم … فأراد الأمير أن يخرج من البيت … بعد أن تكسر ظهره ..فصاح الديك : ( كو كوكووووووووووووووووووو كو ) سندريلا في الحمام .. وهنا خرجت سندريلا من الحمام … وسألها الأمير أن تجرب النعال ..فخلعت سندريلا شحاطتها .. وسدحت الأمير على بطنه وجربت النعال .. فانغرز زياده في ظهره … فصرخ الأمير ((عآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه)) .. وجدتها .. وجدتها ..وتزوج الأمير سلوم البلاليط من سندريلا ورحلا إلى مكان بعيد … وافتكت الناس من وجيههم .. وعاش الناس في سعادة وهناء. |
| | | صالح المحلاوى
اعلام خاصة : الجنس : عدد المساهمات : 18119 تاريخ التسجيل : 15/11/2011 الموقع : المحلة - مصر المحروسة العمل/الترفيه : اخضائى اجتماعى المزاج : متوفي //
| موضوع: رد: قصة واقعية(الشيخ العجوز وابنة) الجمعة 13 فبراير 2015 - 17:10 | |
| كان يا ما كان في قديم الزمان، ملك عنده ثلاث بنات . حب في يوم من الايام انه يختبر حبهم اله. جاب الكبيرة وقالها : يابا يا حبيبتي قديش بتحبي ابوك الملك . البنت من غير تفكير : بحبك قد ما السمك بحب البحر . الملك فكر وقال في باله : ايهو السمك بقدر يعيش بدون بحر . هاي البنت بتحبني كتير . وقال الها : انا كنت عارف انك بتحبيني بس مش لهدرجة وقام اعطاها قصر كبير ومجوهرات . جاب البنت التانية وسألها نفس السؤال . فقالتله : بحبك قد ما الطير بحب السما انبسط الزلمة وكيف . واعطاها قصر جنب اختها ومجوهرات . بعدين جاب البنت الصغيرة ( اخر العنقود اللي بموت فيها ) وسألها نفس السؤال . قامت جاوبته : بحبك قد ما الدقة ( يعني زعتر ) بتحب الشطة . الزلمة زعل وعصب وقام لفحها كف. ومسكها من شعرها وزتها برة القصر. وما رضي يسمع منها ولا نص كلمة . البنت دارت بالحواري وعلى ارصفة الطرقات وتسمع كلمة من هاد وكلمتين من هداك . لغاية ماجاها مزارع مسكين حبها وحبته وراحوا تزوجوا و سكنوا بالكوخ تبعه اللي بنص الغابة . ودارت الايام ومرت الايام . وفي يوم من الايام كان الملك قاعد بتصيد بالغابة ونسي حاله وسرح وضاع بالغابة دور على المرافقين . ولا هم هون . طب الحرس . فص ملح وداب ؟؟؟ . ضل الملك يمشي ويمشي لغاية ما لقي هالكوخ لصغير . قال بفوت برتاح وباكلي لقمة . دق على الباب فتحلوا صاحب البيت وهو مش عارفه . دخلوا جوا وهو شايفه تعبان . وصار يحكي مع الزلمة . مرته مش خافي عليها الصوت . قام الزلمة بيقول للمرة اذبحيلنا جاجتين خلينا نتعشى ونعشي الضيف . المرة مين طبعا ؟؟ واضحة بنت الملك الصغيرة . بدت تشتغل بالجاجات وخطر على بالها فكرة . نادت جوزها وقالتله خود شوية الدقة ( يعني زعتر ) هاي مع صحن زيت سلكو فيهم على بين ما يخلص الاكل شكله الزلمة ميت جوع . والله الزلمة عجبته الفكرة وقام حط الزيت والدقة قدام الملك وقاله : اتفضل يا عمي على بين ما يجهز الاكل . الملك ميت جوع وهو بحب الدقة ( كمان يعني زعتر ) كتير . ما بلع اول لقمة ولا صار بده يستفرغ . وصاح بالزلمة : ولك شو هاد دقة من غير شطة ؟؟؟ كيف بتاكلوها هاي ؟؟؟؟ وفجأة اتذكر بنته الصغيرة وصار يعيط . قاله الزلمة :. شو مالك يا زلمة انت العاقل . كل هاد مشان شوية دقة ( زعتر يا جماعة ) هسة الجاج بخلص. راح الملك حكى للزلمة القصة . وهو خلص من هون نطت البنت وقالت : بخ كيفك بابا ؟ عرفت اديش بحبك ؟ وهيك عرف الملك قديش بتحبه بنته . وجابتله دقة بشطة . طبعا ما اكل منها ولا لقمة لانه نزل بالجاج جرد , واعطاها قصرين ومجوهرات . |
| | | | قصة واقعية(الشيخ العجوز وابنة) | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|