تاج ما بين الشرق والغرب

الملكة ماري الأولى : هي إحدى ملكات إنجلترا ، ابنة الملك هنري الثامن ووالدتها هي
كاترين من أراغون .
من ألقابها : ماري الدموية وقد لقبت بذلك ، لأنه وفي عهدها تم إعدام اكثر من 300
شخص بتهمة الهطرقة .

تاج ما بين الشرق والغرب Images?q=tbn:ANd9GcQubVi1fwETgNPewPMYe12cm1weNp30nmmE3Bo-GHUzhKbUgMC6iw

الملكة إليزابيث الأولى : إحدى ملكات أنجلترا ، وهي ابنة الملك هنري الثامن
وآن بولين ، تولت الحكم بعد شقيقتها ماري الأولى .
لقبت بالملكة العذراء لأنها عائت عذراء طول حياتها .
وقد امتازت بالحيوية والطابع الاستبدادي ، حيث كانت تنفرد باتخاذ القرارت الخاصة بالدولة .
واستطاعت أن تحقق ما عجز عنه الكثيرون من الرجال ، إذ إنها قادت الأسطول البريطاني ، وهمزمت به الأسطول الإسباني الذي لم يكن
قد هزم من قبل ، وكان ذلك في الحرب التي نشأت بين الدولتين نتيجة لوفاة الشقيقة الكبرى ( ماري الأولى )
* ازدهر الأدب الإنجليزي في هذه المرحلة فألّف فرانسيس بيكون مقالاته الأدبية، وكتب كريستوفر مارلو التاريخ المأساوي للدكتور فاوستوس،
كما كتب إدموند سِبنسر ملحمة الملكة الجنيّة، وكتب وليم شكسبير أعظم قصائده ومسرحياته.

نهايتها : كان تردي الوضع الداخلي هو السبب وراء انتهاء فترة حكمها ، إذ تمرد الحاكم الإيرلندي وأراد الاستيلاء على أراضي إليزابيث
لكنه لم يستطع ، وتم القبض عليه بتهمة الخيانة والتمرد . وورث عرش إنجلترا بعد إليزابيث الملك ( جيمس السادس ) ابن ماري .

الملكة ماريا ليزينكسا : هي إحدى الملكات التي حكمن فرنسا في العصور الغابرة .
ابنة الملك ستانيسلاف ليزينسكي ملك بولندا (ودوق اللورين فيما بعد) من زوجته كاترين أوبالينسكا.
تزوجت ملك فرنسا لويس الخامس عشر .
وهي جدة كل من لويس السادس عشر والثامن عشر وشارل العاشر .
وتعتبر الملكة صاحبة أطول فنرة زمنية في حكم فرنسا .

الملكة ماري أنطوانيت : إحدى ملكت فرنسا ، زوجة لويس السادس عسر ووالدة الأمير لويس السابع عشر ، والأميرة ماريا تريز .
ولدت عام 1755 في فيننا، ثم انتقلت إلى فرنسا لتتزوج، وهي أصغر أبناء الملكة ماريا تريز ملكة النمسا. تزوجت ماري أنطوانيت من الملك
لويس السادس عشر وهي في الرابعة عشر من عمرها وكان هو في الخامسة عشرة من عمره.
كانت ماري كثيرة الشغف بنفسها وملذاتها ، ، حيث كانت تسرف في إغداق الأموال على محاسيب البلاط، ولم تعط أي اهتمام للأزمة المالية بفرنسا.
وبعد ترتدي الأوضاع ، قررت ماري الهرب مع زوجها متنكرة ، لكن أحد الفلاحين البسطاء تعرف على الملك
وذلك من خلال صورته المنقوشة على العملة الفرنسية ، فلاحقهما السكان واعتقلوهما.
وقد تم إعدام ماري أنطوانيت 1793 ، وكانت في 38 من عمرها .
أما ابنها الوحيد فقد تم سجنه ، ومات متأثرا بمرضه ، وانتهى بذلك عهد الملكية في فرنسا .

الملكة نيفرتيتي : إحدى ملكات مصر الفرعونيات ، ويعني اسمها "الجميلة أتت "
وهي زوجة أمنحوتب الرابع ، وحماة توت عنخ آمون .
شاركت هي وزوجها في عبادة الديانة الجديدة وهي عبادة آتون ( قوة قرص الشمس ).
وقد قامت بتغيير اسمها إلى نفرنفراتون نفرتيتى الذي يعنى " آتون يشرق لان الجميلة قد أتت".

الملكة تي : إحدى ملكات مصر الفرعونيات .
وقد كانت الملكة تي هي المفضلة لدى أمنحوتب الثالث فرعون الأسرة الثامنة عشر الشهير ،
وهي والدة أخناتون وربما جدة توت عنخ آمون .
وعرف عن الملكة تي أنها امرأة شديدة الحكمة والتعقل .

نشأت تزوهسي كأي فتاة عادية ، حتى رشحتها قبيلتها لتكون إحدى محظيات الإمبراطور ،
ومن بين 28 محظية ، اختار الإمبراطور اثنتين كانت تزوهسي واحدة منهما .
و بعد خمس سنوات من وجودها في القصر الأمبراطوري ، سُمح لأمها و أهلها و أقاربها
بدخول القصر و حضور احتفال وضعها لولي العهد ...

كانت تزوهسي شديدة الجمال والدهاء وقد استخدمت هذين الاخيرين في استمالة والدة الإمبراطور
حتى أصبحت المحظية الأولى للإمبراطور .
وقد استطاعت أن تضع يدها على الصين ، عندما أصيب زوجها بالشلل
إذ أصبحت الآمرة الناهية ، التي لا يخالفها أحد .
واستطاعت ان تحكم قبضتها على الصين أكثر وأكثر عام 1860 عندما
الإنجليز والفرنسيون بغارة على شمالي الصين ،
إذ فر السكان هاربين وكان الإمبراطور واحدا منهم
فهرب تاركا لها الصين على صحن من ألماس .

* لفظت أنفاسها الأخيرة في عام 1908 بعد أن عاشت قرنا كاملا تدمن شيئا :
حب السلة والجبروت ، والأفيون الذي كان له دور في إنهاء حياتها .

الملكة بلقيس : هي ملكة سبأ ، عرفت باسم ماكيدا في الحضارة الأثيوبية ،
وباسم نيكولا في الحضارة الرومانية ، وذكرها القرآن باسم " المرأة "
على لسان الهدهد .
عاشت في القرن العاشر قبل الميلاد ، واختلفت المصادر في نسبها وذكر في سفر التكوين بانها بلقيس بنت رماح بن كوش بن حام بن نوح عليه السلام.
لها من النبي سليمان ابن يدعى منليك أو ابن الحكيم وهو أول ملك يهودي للحبشة .

زنوبيا ، وتعني : وتعني بنت المشتري أو المحاربة التي تجيد رمي القوس.
وكانت تدمر في عهدها ، مدينة مزدهرة ، تتميز بخامة مبانيها
ومعابدها .
تاج ما بين الشرق والغرب Attachment

زنوبيا ، وتعني : وتعني بنت المشتري أو المحاربة التي تجيد رمي القوس.
وكانت تدمر في عهدها ، مدينة مزدهرة ، تتميز بخامة مبانيها
ومعابدها .