﴿ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُّهِينٌ ﴾.
[ النساء: الآية 14 ]
ومن يَعصِ الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، بتعطيل أحكامه وترك العمل بها،
أو الشك فيها، ويتجاوز حدود ما شرعه؛ يُدخله نارًا ماكثًا فيها،وله فيها عذاب
مُذِلّ.[ المختصر في التفسير ]
• "ومن يطع الله ورسوله……خالدين فيها" بالجمع.
"ومن يعص الله ورسوله……خالدا فيها" بالمفرد.
• بصيغة الجمع في الآية 13 لأنّ كل من دخل الجنة فهو خالد فيها،
وأما أهل النار في الآية 14 ففيهم الخالد وغير الخالد فناسب الإفراد.