بعيداً عن هدفها الأساسي الذي يتمثل في حماية الغشاء المخاطي
للعين من الأجسام الغريبة التي تهاجمها، فإن الدموع تكون أداة
"الدفاع العاطفي" ويعتقد العلماء أن الجسم في حالات التوتر يخلق
مصدر قوة جديد للتهيج من أجل تشتيت الشخص عن الآلام التي
يعاني منها في الوقت الحالي.