بنيت المدرسة في القرن الخامس عشر وسرعان ما تحولت إلى مركز
توجيه أساسي لمسلمي آسيا الوسطى.
تضم المدرسة إحدى أهمّ مكتبات المخطوطات في العالم والتي تضم بعض
أندر نسخ القرآن الكريم والكتب الإسلامية.
من الحكايات التي تروى عن المكتبة أنها تضم نسخة المصحف الذي كان
يقرأ منه الخليفة «عثمان بن عفان» عندما قتل وأن الصفحات لا تزال
تحتفظ بقطرات دمه التي سالت