معلومة قد لاتعرفها :
يقول البحث العلمي ، هناك سائلان لاينتميان للسوائل الأخرى إلا بالأسم وهما :
ماء زمزم ووزر الأبل .
فماء زمزم يحمل أسم ( ماء ) لكنه يختلف جذرياً عن مركبات الماء
فجميع مياه الدنيا تنتمي للمركب الحمضي عدا ( ماء زمزم )
فهو ( قلوي !! ) سبحان الله العظيم ، ولايوجد ماء قلوي غيره على وجه
البسيطة ، عدا ماء زمزم
لذا ، فعند شربه بكثرة يكون لدى جسم الإنسان مناعة قوية ضد الفيروسات
لأن الفيروس لايعيش في البيئة القلوية
لذا ، جعله الله في مكة ، لوفود خلق الله من الحجيج ، محملين بكل وباء من
ديارهم فمن يشرب ( ويعب ) أي يملأ بطنه منه وقت الحج والعمرة لايصيبه
أي داء محمول من الحجيج ( قول سبحان الله ) .
نأتي الى اوزار الأبل ينطبق عليه ما ينطبق على ماء زمزم
فجميع أبوال مخلوقات الأرض هي سوائل حمضية وشبه ضاره بل أن كثيرها
( نجس )
عدا أبوال الأبل فهو البول الوحيد على هذه البسيطة مركبه
( قلوي ) سبحان الله .
والسائل القلوي هو مصدر دفاع ضد الفيروسات ومقوي للجسم وطاهر غير
نجس ( سبحان الله )
ولا أعتقد أن ذلك يخص لون أو عمر من الأبل لكنه عام لجميع الأبل مهما
كان لونها أو عمرها ، وإن كانت إبل رعي فهو أفضل ، بلا شك ولاريب.
وأخيراً عرفت معنى التضلع بماء زمزم ..
الكثير منا لايعرف التضلع بماء زمزم بنية الشفاء ..
لازم المعدة تكون فاضية جداً وياليت يكون صايم أفضل ..
ثم يشرب كأس أعداد فردية 3 أكواب أو - 5 -7 -9 -11-
حتى يمتلئ بطنه
حتى يمتلئ بطنه
حتى يمتلئ بطنه
بعد فتره يلاحظ:
البول ← يتغير لونه .
وجسمه ← بدأ به نقط ألوان خفيفة.
أو يستفرغ... وهكذا ..
مرة .. ومرتين .. وثلاث حتى يشفى بمشيئة الله ..
هذا هو التضلع بماء زمزم