مر رجل على رجل معه قطيع من الغنم، فقال له: لمن هذه الغنم ؟
قال: هي لله عندي !.
لنقرأ هذه العبارة من أكثر من زاوية ..
- لو أننا نظرنا للأموال التي بين أيدينا أنها لله عندنا: لن نقصر في
أداء حقوق الله؛ لأننا أمناء فقط .
- لو نظرنا لكل ما نجمعه من مال بهذه النظرة (هي لله عندنا):
لن نتقاتل على الأموال، لأنها اليوم عندنا، وغدا يأخذها الله تعالى
ويعطيها غيرنا .