هو مرض نادر الحدوث و مميت و هو غير قابل للشفاء حتي الآن وسببه
طفرة وراثية في جين لامينا أثناء فترة الحمل فينتج بروتين يسند الهيكل
البنائي لنواة الخلية فيحدث الخلل تم تشخيص المرض أول مرة في إنجلترا
عام 1882 عن طريق العالم الدكتور جوناثان هجينسون غيلفورد وتم
تشخيص إلى الآن مائة حالة و يوجد الآن من بين 40 إلى 50 حالة في
مختلف بلدان العالم وهو نادر الحدوث ما بين 5 ملايين ولادة و أعراضة
هي الشيخوخة المبكرة حيث يزيد عمر الطفل عشرة أضعاف عمره الحقيقي
ويحدث تطور للحالة كالصلع وهشاشة العظام وأمراض القلب والشيخوخة
عمومًا.