الميوعة طور من أطوار المادة، والمائع أي مادة قابلة للانسياب تحت تأثير
إجهاد القص وتأخذ شكل الإناء الحاوي لها
ويتكون المائع من مجموعة من الجزئيات المرتبة عشوائياً وتكون القوى
بين الجزيئات ضعيفة كما أن المائع يتأثر بسهولة بالقوى الخارجية المؤثرة
علية من جوانب الإناء الذي يحويه أو من خارج الاناء لذلك لا يكون له شكل
محدد.
والأمثلة على الموائع عديدة في حياتنا اليومية فنحن نتنفس الموائع (الهواء)
ونشرب الموائع ( الماء والسوائل الأخرى ) ويجري المائع (الدم) في عروقنا.