إذا أردت أن تعرف الفرق في الإعراب بين الحال المفردة وتمييز المقادير
والمفعول لأجله
فاطرح على الجملة التي بين يديك هذاالسؤال كيف جاء القطار ؟
الإجابة : مسرعا ( الإعراب : مسرعا حال منصوب )
لماذا صليت الفجر حاضرا ؟ رغبة أو خشية أو طمعا ( كلها مفعول لأجله منصوب )
اشتريت قنطارا والسؤال من ماذا ؟ قطنا ( تمييز مقدار منصوب وهكذا نجد الكلمات
مسرعا ورغبة وقطنا كلها كلمات نكرة ولكن بطرح السؤال يتضح الإعراب حال مع
كيف لبيان الهيئة ومفعول لأجله أو له لبيان لماذا وتمييز مقدار لبيان من ماذا
وتبقى علامة الإعراب الفتحة في الجميع