الكلمه
أحياناً تكون الكلمه عنوان لقايلها فإما بها سما أو بها دنا فحاول دوماً
أن تكون الكلمه لصالحك يعجب بها مسمع سامعها لاتحاول التكلف الزائد
ولاتحاول ان ترخصها فأجعلها سمينه وثمينه لست مطالب بأن توظفها
وإن حصل فهذا جمال على جمال ولكن جمالها الحقيقي حين تكون في
الوقت الصحيح وعند دواعيها فما يرخصها ضعف حبكها أو ليست في
موقع طلب...
المبدا
نسمع أن فلاناً من الناس واضح وصريح ولايجامل ونسمع عن الأخر
دام المصدر من فلان فأعتمد الموضوع خلاص كلمته وحده مايغيرها ثقه
يبراء بها الأمان فكل ماكان الإنسان ذو مبادي كل ماكان سقف الثقه به
عالي جداً..
الموقف
واقصد منه وقت مايحتاجك شخص ما حين تكون ذاك السند الذي كل
ماركن إليه بحمله زاد متانةً وصلابه يجد منك العون بكلمه تواسيه
أو كربه تكون سبباً في تفريجها عنه فحقيقة المعادن تبينها صنفرة
المواقف..
التسامح
يتقنه كرماء النفوس وعظماء الهمم وعشقاء السمو رغم قدرتهم على
الرد إلا أنهم جبالاً راسيه رغم الرياح العاتيه..