–، خلاياهم التي تتجدد كل أسبوع بسبب رحابة صدورهم وحسن نواياهم
وبراءة اعتقاداتهم
â–، افكارهم الإيجابية التي تنعش خلايا أجسادهم مما يدفع بتلك التالفة الى
الموت ومن ثم الذوبان والخروج على شكل غبار يطرحه الجلد
â–، أرواحهم المتسامحة والمرحة التي تضخ السعادة الى ادمغتهم فتترجمها
إلى ابتسامات دائمة مع العدو والصديق
â–، نفوسهم الدائمة المحاولة عدم ايذاء احد و كسب محبة الجميع
â–، علامات الرضا الظاهرة على وجوههم متخذين شعارهم
( أن اكون مظلوما خير لي من أن اكون ظالما )
â–، حسن الظن بربهم والتوكل عليه في كل أمورهم وإن حدث لهم مكروه
فهم على يقين أن الموت والحياة بيد الله وحده سبحانه وتعالى