واحدة من أهم الأماكن السياحية في باريس التي يُوصى بزيارتها عند التخطيط
إلى السياحة في فرنسا ؛ لكونها واحدة من أقدم الكنائس التي شهدتها البلاد
بتاريخها الذي يتأرجح ما بين العامين 1238 و1248 حينما اتخذ الملك
لويس التاسع قراراً بإنشائها وتضمينها عدداً من المخطوطات والكتب الأثرية
ذات القيمة العالية والثمينة حالياً.
تتميّز الكنيسة بطرازها المعماري الرائع المُستمّد من الفن والثقافة القوطية الذي
يظهر في أبراجها الرفيعة وزخارف واجهتها الخارجية المُتقنة مع الزجاج المُلوّن
المُطعّم في نوافذها.