1 /كثرة الذنوب مع صحة التوحيد
خير من قلة الذنوب مع فساد التوحيد
[ اﻹستقامة (1/466) ]
2/ "قل هو اللهُ أحد" مع قلة حروفها تعدل ثلث القرآن ،
لأن فيها التوحيد ، فعُلم أن آيات التوحيد أفضل من غيرها...
المجموع١٧/١٩
3/ مَنْ حَقَّقَ التَّوْحِيدَ وَالِاسْتِغْفَارَ
فَلَا بُدَّ أَنْ يُرْفَعَ عَنْهُ الشَّرُّ ؛ فَلِهَذَا قَالَ ذُو النُّونِ :
{ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ } .
وَلِهَذَا يَقْرِنُ اللَّهُ بَيْنَ التَّوْحِيدِ وَالِاسْتِغْفَارِ فِي غَيْرِ مَوْضِعٍ ، كَقَوْلِهِ تَعَالَى :
{ فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ }
【مجموع الفتاوى ( ٢٦٢/١٠ )】
4/ كل من كان عن التوحيد والسنة أبعد،كان إلى الشرك والبدعة
والافتراء أقرب"
اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم
صـ ٥٠١
5/ فإن المعاصي قيد وحبس لصاحبها عن الجولان في
فضاء التوحيد وعن جني ثمار الأعمال الصالحة .
[الفتاوى]
6/ أول الدين وآخره وظاهره وباطنه
هو التوحيد وإخلاص الدين كله لله هو تحقيق قول لاإله إلا الله
مجموع الفتاوى
7/ التوحيد أصل الإيمان
وهو الكلام الفارق بين أهل الجنة وأهل الناروهو ثمن
الجنة ولا يصح إسلام أحد إلا به"
[مجموع الفتاوى 24-235]
8 / ولا شيء أحب إلى الله من التوحيد
ولا شيء أبغض إليه من الشرك .
الاستقامة ٣٦٤