السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
=
فضل تربية اليتيم
-----
أقرأ
كثيرا في فضل تربية اليتيم والوعيد الشديد من الإساءة لليتيم ،قرأت في
تفسير قوله تعالى : ( فأما اليتيم فلا تقهر ) كثيرا ولم أجد ضالتي!
وقرأت حديث الرسول صلى الله عليه وسلم : (إن اليتيم إذا بكى اهتز لبكائه
عرش الرحمن، فيقول اللّه تعالى لملائكته:يا ملائكتي، من ذا الذي أبكى هذا
اليتيم الذي غيبت أباه في التراب،فتقول الملائكة ربنا أنت أعلم، فيقول
اللّه تعالى لملائكته: يا ملائكتي، اشهدوا أن من أسكته وأرضاه؟ أنا أرضيه
يوم القيامة)!
بداية ، مامدى صحة هذا الحديث ؟
ثانيا ماهي حدودي في تربية اليتيم من الناحية الشرعية . فعند التربية لابد
من الحزم في بعض الأمور ، مما يترتب عليه قهر اليتيم ، فأشعر بتأنيب ضمير
أخشى أني أكون قد أسأت لليتيم إذا مانهرته ..
أحتاج إلى الإجابة من ناحية شرعية ، لا من ناحية تربوية فأنا باحثة تربوية ، ولكني أريد معرفة الحدود الشرعية في تربية اليتيم!
أرجو التفاعل مع موضوعي فأنا والله في أمس الحاجة لمعرفة هذه الأمور
وفقك الله و جزاكم الله خير الجزاء