كان خلقه القرآن
جميع ما فى القرآن الكريم من اخلاق واداب وفضائل ومكارم متمثلة
فى شخصيته وحياته صلى الله عليه وسلم فقد تأدب بادابه وتخلق
باخلاقه فما مدحه القرآن كان فيه رضاه وما ذمه القرآن كان فيه
سخطه .
قالت عائشة رضى الله عنها:{كان خلقه القرآن يرضى لرضاه
ويسخط لسخطه}رواه البخارى.