الرفق
للرفق منزلة عالية بين مكارم الاخلاق والمترفق يستحق الثناء الجميل
والاجر الجزيل وقد قبح النبى صلى الله عليه وسلم الشدة والعنف والغلظة
حيث ان صاحبها محروم من الخير لانه لا يفعل الخير.. فقال عليه السلام
إن الله رفيق يحب الرفق ويعطى على الرفق ما لا يعطى على العنف وما لا
يعطى على ما سواه}مسلم..