نعيم الدنيا
قال تعالى:{إن الأبرار لفى نعيم×وإن الفجار لفى جحيم} هذا
النعيم والجحيم لا يختص بيوم المعاد فقط بل هم في نعيم اوجحيم
في الدنيا والبرزخ والآخرة فأى لذة ونعيم في الدنيا للابرار اطيب
من برالقلب وسلامة الصدر ومعرفة الرب تعالى ومحبته والعمل
على طاعته..