لذة العبادة
قال عليه الصلاة والسلام:{اذا مررتم برياض الجنة فارتعوا} قالوا
وما رياض الجنة؟ قال:{حلق الذكر}ان طيب النفس وسرور القلب
وفرحه ولذته وابتهاجه وطمأنينيته وانشراحه ونوره وسعته وعافيته
لهى ثمرة من ثمار العبودية لله تعالى وما ينتاب العبد من شعور
بالطمأنينة والسكينة والراحة بعد تأديته العبادة والطاعة هى جنة
الدنيا ورياضها..