مراد الله تعالى من العبد
مراد الله تعالى من العبد ليس مجرد السلامة من المخالفة بل المراد بقاء
العلاقة بين العبد وربه , فيطيعه العبد فيؤجر ويذنب فيستغفر وينعم عليه
فيشكر ويقتر عليه فيدعوه ويطلب منه ويضيق اكثر فيلجأ ويضطر وهكذا
وفى الحديث:{والذى نفسى بيده لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم
يذنبون فيستغفرون الله فيغفر لهم}صحيح الجامع..