وما يصيب الإنسان، إن كان يسرُّه فهو نعمة بينة،
وإن كان يسوؤه فهو نعمة من جهة أنه يُكفِّر خطاياه، ويثاب
بالصبر عليه،
ومن جهة أن فيه حكمة ورحمة لا يعلمها ﴿ وعسى أن تكرهوا شيئًا
وهو خيرٌ لكم
وعسى أن تُحبوا شيئًا وهو شرٌ لكم والله يعلمُ وأنتم لا تعلمون ﴾ .