الزهد
عاش نبينا صلى الله عليه وسلم زاهدا فى الدنيا وملذاتها معلما الناس
كيف يكون اكبر همهم الاخرة , ولا يطلق الزهد الا على من تيسر له
امره فاعرض عنه زاهدا فيه واما من لم يتيسر له ذلك فلا يقال انه
زهد فيه, وفى الحديث:{يا رسول الله ان كسرى وقيصر فيما هم فيه
وانت رسول الله فقال : اما ترضى ان تكون لهم الدنيا ولنا الاخرة}
البخارى