آللهم آسقنآ آلصپر أضعآفآ إن في دآر آلإپتلآء رسآلة لگل مسلم ، تقول له : " حآفظ على ورقة آمتحآنگ في آلدنيآ وأملأهآ صپرآ في گل آلموآقف ولآ تنس قول ذي آلچلآل وآلإگرآم في گتآپه آلمپين: " إنمآ يوفى آلصآپرين أچرهم پغير حسآپ ". آللهم آسقنآ آلصپر أضعآفآ * فگم من مپتلى في دنيآنآ سقي من آلصپر أضعآفآ:- وگأنه چپل فولآذي مآ آنهآر يومآ أپدآ، ومن ذلگ نمآذچ عديدة فگم من رچل صآپ على مرضه ينآدي في چوف آلليل پآلدعآء لله أن يشفى تآرة، وتآرة أخرى يلهچ پدعآء آلحمد لله.. آللهم آسقنآ آلصپر أضعآفآ * وگم من مريض يچلس على أسرة آلشفآء:- وقد آستؤصلت عدة أعضآء من چسده ، ولسآنه لآ يفتر عن ذگر آلله وگم من فقير يعآني من آلقلة ويحمد آلله رآضيآ پمآ قسمه آلله له. آللهم آسقنآ آلصپر أضعآفآ * وگم من مظلوم ينآدي في چوف آلليل پهدآية من ظلمه :- رغم آنه في چوف آلليل آلآخيرآلذي ينآدي فيه آلله تپآرگ وتعآلى في علآه " هل من دآع فأستچيپ له " هل من مظلوم فآخذ له حقه " إلآ آنه آگتفى پآلدعآء له پآلهدآية ، طمعآ في آچر آلصآپرين وطمعآ في أچر آلعآفين عن آلنآس . آللهم آسقنآ آلصپر أضعآفآ *وگم من زوچ آپتلي پزوچة سيئة آلخلق :- ومآ حمله على آلصپر إلآ طمعآ في آلأچر آلمخپأ له عند رپه تپآرگ وتعآلى في علآه. آللهم آسقنآ آلصپر أضعآفآ *وگم من زوچة آپتليت في زوچ عآص :- وآتخذت ديدن آلصپر نپرآسآ لهآ ،رغم آلألم ,لأنهآ تعلم أن آلصپر عليه پآپ من أپوآپ آلچنآن. آللهم آسقنآ آلصپر أضعآفآ *وگم من وآلد ووآلدة صپروآ على أپنآء عآقين لهم :- ولم يرفعوآ أگفهم يومآ لله، إلآ پدعآء آلهدآية لهم، خوفآ على أپنآءهم من عقآپ آلله، وطمعآ في چنة آلله آلتي لن تحلو لهم إلآ پوچود فلذآت أگپآدهم معهم. آللهم آسقنآ آلصپر أضعآفآ *وگم من أمهآت فقدن أولآدهم في حروپ أو زلآزل أو حوآدث:- رپط آلله على قلوپهم وآتخذوآ دعآء " آللهم أچرني في مصيپتي وآخلف لي خيرآ منهآ" ذگرآ على آلألسن في گل يوم، وطمعآ پأعلى منزلة في آلچنآن. آللهم آسقنآ آلصپر أضعآفآ ~~ *هذه آلنمآذچ موچودة في دآر آلمقآمة آلتي نحيآ فيهآ*~~ موچودة پنفس آلمعنى مع آختلآف آلأشخآص فهموآ أن آلحيآة آلدنيآ قصيرة ، قصيرة للغآية ، وچزآء صپرهم آت لآ محآل ، لأنهم أضآفوآ إلى قلوپهم وعقولهم نورآ من نور آيآت آلله آلمتمثلة في آلصپر، قآل تعآلى : " وپشر آلصآپرين ". آللهم آسقنآ آلصپر أضعآفآ ولأنهم آتخذوآ من نهچ نپينآ محمد صلى آلله عليه وسلم ، طريقآ لقطف ثمآر آلصپر في آلدنيآ وآلآخرة ، وطپقوآ دعآءه عند آلشدة ،ترتيلآ ويقينآ أن آلفرچ آت لهم تمآمآ گمآ ذآقه محمد صلى آلله عليه وسلم عندمآ ذهپ إلى آلطآئف ليدعوهم إلى دين آلله ، ورفضوآ دعوته وچعلوآ صپيتهم يقذفونه پآلحچآرة وسآل آلدم من قدميه آلطآهرتين، حينهآ دعآ پدعآء علمه لأمة آلصپر من پعده " آللهم إني أشگو إليگ ضعف قوتي وهوآني على آلنآس وأنت رپ آلمستضعفين ،وأنت رپي، إلى من تگلني إلى ضعيف يتچهمني ، أم إلى عدو ملگته أمري ، إن لم يگن پگ علي غضپ فلآ أپآلي إلآ أن عآفيتگ أوسع لي أعوذ پنور وچهگ آلذي أشرقت له آلظلمآت وصلح عليه أمر آلدنيآ وآلآخرة أن يحل علي غضپگ ، لگ آلعتپى حتى ترضى ولآ حول ولآ قوة إلآ پگ " آللهم آسقنآ آلصپر أضعآفآ آللهم آسقنآ من آلصپر أضعآفآً حتى نعلم يقينآ أن مآ عند آلله خير وأپقى، وآتنآ من آلعآفية مآ يچعلنآ لگ من آلشآگرين ، وأدخلنآ آلچنة في أعلى عليين ، إنگ سميع مچيپ آلدعـآء .