حين تضعف الإرادة، وتلين العزيمة، وحين يفشل مثل هذا الإنسان
في موقف فإنه يصاب باليأس
إن العبد المؤمن لا يتمكن اليأس من نفسه أبدًا
لولا الأمل ما بنى بانٍ بنيانًا، ولا غرس غارسٌ غرسًا.
مادام الإنسان حيا يتحرك فلا ينبغي له أن ييأس ، هكذاعلمنا نبينا
صلى الله عليه وسلم
علاج اليأس:
ومنها:
1- تعميق الإيمان بالقضاء والقدر بمفهومه الصحيح، وتربية النفس
على التوكل على الله
2- تنمية الثقة بالنفس، والاعتماد على الذات في القيام بالأعمال،
وتحمل المسؤولية عن نتائجها بغير تردد ولا وجل.
3- اليقين بالقدرة على التغيير إلى الأفضل في كل جوانب الحياة ومطالعة
تجارب الناجحين في شتى الميادين.
4- قراءة قصص الأنبياء والصالحين