ماأصاب عبداُ هم ولاحزن فقال:اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماضِ في حكمك،عدل في قضاؤك أسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحداً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي. إلا أذهب الله حزنه وهمه وأبدله مكانه
ذات
اعلام خاصة : الجنس : عدد المساهمات : 29553 تاريخ التسجيل : 12/02/2010 الموقع : رشيد - مصر
كلما زاد ارتباطك بالقرآن تدبراً وتلاوةً وحفظا ، كلما فُتحت لك مغاليق الأبواب ، وتيسرت لك الأمور الصعاب واستوطن قلبك السرور ، وتنحى عنك الهم ، فطوبى لأهل القرآن !
ذات
اعلام خاصة : الجنس : عدد المساهمات : 29553 تاريخ التسجيل : 12/02/2010 الموقع : رشيد - مصر