* قد يفتح على الإنسان في العمل المفضول ما لا يفتح عليه في العمل الفاضل، وقد ييسر عليه هذا دون هذا فيكون أفضل في حقه لعجزه عن الأفضل. (ابن تيمية) * إذا عصتك نفسك فيما كرهت، فلا تطعها فيما أحبت، ولا يغرنك ثناء من جهل أمرك. (عون بن عبدالله) * ينبغي للعبد كلما فرغ من عبادة أن يستغفر الله عن التقصير، ويشكره على التوفيق، لا كمن يرى أنه قد أكمل العبادة ومن بها على ربه وجعلت له محلا ومنزلة رفيعة، فهذا حقيق بالمقت ورد الفعل، كما أن الأول حقيق بالقبول والتوفيق لأعمال أخر. (ابن سعدي) * أجمل النفوس هي التي لا تنكر المعروف رغم شدة الخلاف. (د.مصطفى محمود)
محبة الناس رزق عظيم من الله ، وكنز ليس له ثمن حتى لو أنفق المرء عليه كنوز الدنيا قال تعالى ﴿ لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَّا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ ﴾ الحمدلله الذي وهب لنا أحبة أغلى وأعز من كنوز الأرض اللهم ارزقنا .. حلاوة الأخوة ، وطول الصحبة ، ولذة المغفرة ، وصفاء الود ، وتجنب الزلل ، وبلوغ الأمل ، وحسن الخاتمة بصلاح العمل
كلما زادت الصدقة زاد الرزق وكلما زاد الخشوع في الصلاة زادت السعادة و كلما زاد بر الوالدين زاد التوفيق في حياتك " ومن يتق الله " ( هذا شرط ) " يجعل له مخرجاً " ( هذا وعد) "ويرزقه من حيث لا يحتسب " ( هذه مكافأة ) فحقق الشرط .. لتستحق الوعد .. وتنال المكافأة
وصايا من ذهب
Et Masry
اعلام خاصة : الجنس : عدد المساهمات : 39204 تاريخ التسجيل : 26/02/2010
عن أبي أيوب رضي الله عنه، أنه حدثه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من صام رمضان ثم أتبعه ستا من شوال، كان كصيام الدهر) أخرجه مسلم. لا تفوت صيام الست من شوال لقرب العهد بصيام رمضان، وقبل الانشغال بالعمل وغيره، فالنفوس ما زالت مهيئة للصيام. (عبدالعزيز الخضير)