الأناة
الانسان بطبعه عجول يود لو ادرك كل شىء بسرعة ولما كانت العجلة
تجلب على صاحبها المتاعب وتوقعه في الاشكالات ندب الشرع على تربية
النفس على التأنى في امور الدنيا الذى يعنى عدم العجلة في طلب الاشياء
والتمهل في تحصيلها , وفى الحديث ان النبى صلى الله عليه وسلم قال لأشج
عبد القيس:{ان فيك لخصلتين يحبهما الله ورسوله :الحلم والأناة}الصحيحين..