لا تنشد السكون … فلن يكون الركض خلف الإنتهاء من الأعمال والسعى المحموم كي نغلقها لن يزيد الأمر إلا توتر وإرهاق. طالما أننا نحيا ونتنفس فنحن في حركة وسير متواصل وعمل لا ينتهي لن يموت أحدنا وقد أتم أعماله وستكون لدينا أعمال يتمها من بعدنا أبناء وأحفاد
المحبة التي تلم شعث القلب ، وتسد خلته ،وتشبع جوعته وتغنيه من فقره هـــــــــــــــــــــي : محبة الله عز وجل .. فالقلب لا يسر ، ولا يفلح ، ولا يطيب ، ولا يسكن ، ولا يطمئن إلا بعبادة ربه، وحبه والإنابة إليه