الصدقة الجارية هي الوقف إلا أن الصدقة الجارية تكون في الحياة وبعد الممات
أما الوقف فإنه يكون بعد الممات ولاشك أن الصدقة التي تكون في الحياة الجارية
وبعد الممات أفضل والأولى بالإنسان أن يستعجل الخير وقد قال موسى عليه السلام
(وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى)