قال تعالى:
{يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم ولا تجسسوا}
ما أجمل ان يكون داخل المؤمن نقيا بريئا من الشكوك أبيض يكن لاخوانه
المودة التى لا يخدشها ظن السؤ المفضى للاثم والبراءة التى لا تلوثها الريبة
والطمأنينة التى لايعكرها القلق لان الناس عنده ابرياء حتى يتبين بوضوح
انهم ارتكبوا ما يؤاخذون عليه..