يعمر المسلم الدنيا دون ان يفتن بها
رغم زهد النبى صلوات الله وسلامه عليه في الدنيا الا ان نظرته لها كانت متوازنة , توجه الامة
الى ان تزهد فيها دون ان تترك اعمارها فليس الزهد وعدم التعلق بالدنيا داعيا الى خرابها بل
يعمرها المسلم دون ان يفتن بها , وفى الحديث:{ان قامت الساعة وبيد احدكم فسيلة فان استطاع
الا تقوم حتى يغرسها فليفعل} احمد..
{الفسيلة: شجرة النخل الصغيرة}