المصـــــــــــراوية
المصـــــــــــراوية

المصـــــــــــراوية

 
الرئيسيةاليوميةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ذنوب لاتموت .,.

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
خيال

خيال


اعلام خاصة : ذنوب لاتموت .,. 47
الجنس : انثى عدد المساهمات : 20997
تاريخ التسجيل : 31/01/2017

ذنوب لاتموت .,. Empty
مُساهمةموضوع: ذنوب لاتموت .,.   ذنوب لاتموت .,. I_icon_minitimeالجمعة 24 مارس 2017 - 21:35

ذنوب لاتموت .,. Img_1421828492_637


العبد واقع في الذنب لا محالة إلا من رحم الله
والذنوب تختلف فمنها ما يتجدد ويتكرر ويستمر
ومنها ما يعمله غيرك ويكتب في صحيفتك لأنك كنت سببه أو دللت عليه.
ومع اتتشار وسائل التواصل الاجتماعي ومع رغبة البعض في إدخال السرور
على غيره بنكت أو مزاح يحتوي على معاص عديدة أردت أن أنبه إخواني وأخواتي
على بعض ما يتجنب المسلم نشره ويجعل ذلك قاعدة عنده يسير عليها
فلا يقم بتحويل رسالة واتس أو نشر تغريدة أو عمل إعادة لها إذا كانت مما يلي :
لا تنشر المقاطع المخالفة للعقيدة الصحيحة.
لا تنشر المقاطع التي تحتوي على صور نساء أو موسيقى.
لا تنشر المقاطع التي فيها استهزاء بالدين ولو على سبيل المزاح.
لا تنشر المقاطع التي فيها انتقاص لأهل بلد أو قبيلة أو شخص.
لا تنشر المقاطع التي تدعو للفاحشة أو للمخدرات أو للتدخين أو للتفحيط أو ما شابه ذلك.
لا تنشر المقاطع التي تمجد الفرق الضالة وأهل الأهواء.
لا تنشر المقاطع التي فيها خصوصية لأشخاص لا يحبون أن يطلع أحد على خصوصياتهم.
لا تنشر المقاطع التي فيها إحياء للعصبيات القبيلة أو النعرات الجاهلية.
لا تنشر المقاطع التي فيها سحر أو شعوذة أو ذكر لأهلها برفع الشأن.
لا تنشر المقاطع التي فيها تخويف للناس أو ترويع أو سبب لإدخال الهم على قلوبهم.
لا تنشر مقاطع لمعالج أو نحوه ما لم يكن عندك يقين عن وضعه وسلامة طريقته دينيا ودنيويا
وليس هذا حصر وإنما هو تذكير بأهم ما ورد في ذهني عند كتاباتي للمقال
لكن القاعدة العامة في ذلك: (لا تنشر أي شيء يكون سبب في تحميلك ذنب).
ولعل خشيتك من ربك وعدم نشرك لأي مما ذكرنا من أعظم الخبايا بينك وبين ربك
تأتيك الرسالة فلا يمنعك من نشرها إلا خوفك من الله وحده.
وفي ذلك رحمة بمن أرسل عليك الرسالة لأنك أغلقت ملف سيئاته عندك ولم تزد فيه بإرساله لآخرين.
فكن كالنحلة لا تأكل إلا طيبا ولا تخرج إلا طيبا وإذا وقعت على شيء لم تخدشه ولم تكسره.
اللهم إنا نسألك خشيتك في السر والعلن
وكلمة الحق في الغضب والرضا والقصد في الفقر والغنى.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ذنوب لاتموت .,.
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المصـــــــــــراوية :: المنتديات الدينية :: المنتدى الاسلامي العام-
انتقل الى: