عندما يكون العبد مؤمن بالله فيحسب ان جميع العباد هم عيال الله ...
سيتحمل أعبائهم رأفتا وطمعا بالتقرب لوجه الله جل وعلا لذا ستنقلب
موازينه في التعامل رأسا على عقب ... عن الرسول الأعظم صلى الله
عليه وآله وصحبه قال : ( خصلتان ليس فوقهما من البر شيء ،
الإيمان بالله والنفع لعباد الله وخصلتان ليس فوقهما من الشر شيء:
الشرك بالله والضر لعباد الله )