الأطفال يكونون أكثر تأثراً بهذا الاستخدام، وذلك لعدة أسباب منها أن جهازهم العصبي لا يزال
في مرحلة النمو وأن امتصاص أنسجتهم المخية للطاقة يكون كبيرا بالإضافة إلى طول فترة
تعرضهم لهذا الخطر خلال حياتهم.
وينصح الخبراء الآباء أن يمنعوا أطفالهم من استخدام الهواتف المحمولة عندما لا تكون
هناك حاجة ملحة لاستخدامها.
ومن جهة أخرى فقد نصحت هذه المجموعة بوجوب وضع لافتات حول المستشفيات تحث الناس على غلق هو
اتفهم المحمولة في أثناء تواجدهم في المستشفى حتى لا يؤثروا سلبا على الأجهزة والمعدات الموجودة فيها.
أيضا، فقد نصحوا المستهلكين ألا يعتمدوا على استخدام واقي الهاتف المحمول كوسيلة للحماية من خطر الإشعاع
المنبعث منه حتى يتم التأكد علميا من ذلك