الطريقُ إلى الله لا يُغلق ولا يضيق؛ وإن تراكم في دربِه سوادُ
أعمالِنا، يظلُّ بابُ مَن رحمتُه وسِعت كلَّ شيء - يستقبلُنا إن
طوَّقتنا الحياةُ بالخطايا والوجع.
♦ ♦ ♦
لا يوجد شيءٌ يملأ روحَ المرء بالأمل واليقين كضوءِ الصباح؛
هو الطريقُ للفرح، للحياة
♦ ♦
الله وحده هو من يعطيك عِوَضَ الأشياء؛ لا أحدَ آخر،
دومًا ما يخبرُك اللهُ أن هنالك طريقًا للعودة، طريقًا للغفران.
♦ ♦
صوِّبِ الأمور التي أخفقتَ بها، وأنت متجهٌ بالحياة للأمام، بالتحمُّلِ
والصبر ستمضي
♦ ♦
عندما تنوي فعلَ الخير لشخصٍ ما، فقط افعل دون تفكير أو تبرير؛
فمهما كان بساطةُ ما قمتَ به، ستحصل على طاقة إيجابية،
وراحة، وحسنة.
♦ ♦
في هذا الوقت من الزمان، لا مجالَ للتوقف كثيرًا على أطلالِ
خيبةٍ أو يأس؛ الحياةُ لكي تهَبَك المزيدَ، تريد طاقة إيجابية
♦ ♦
على سبيل الأمل، ليس هنالك أعظمُ من خَسارة النفس،
لا تفقد الرجاءَ من ذاتك، حسِّن بقدرِ ما تستطيع، اترُكْ لك أثرًا
♦ ♦
الفقدُ الحقيقي هو أن تفقدَ اتصالَك مع الله، عدا ذلك تتكفَّل الحياةُ به
♦ ♦ ♦
عالِجوا عثراتِ الحياة بالكفاح.